ملجلج
25 / 10 / 2001, 11 : 12 PM
مرحبا بالجميع ......
هذه الاحداث التي تناقلها كثير من الناس .... عن الرجل المسكين ابو محمد و ما يعانيه ....
سمعتها و حبيت انقلها لكم ....
و هي تبين مدى التعدي على حقوق الرجل ...:D ..... و مدى ظلم المرأة التي تمارسه على الرجل ....:D
و اليكم ما يعانيه هذا الرجل ....
الساعة 3 من الليل …. أبو محمد سهران ماجاه نوم … محمد مريض مرتفعه حرارته وملتهبه لوزه … والصغيره حصه جيعانه ولكن ثمها منفر ماتقدر ترضع … وابو محمد ضام بزرانه لصدره ويصيح معهم مايقدر يسوي لهم شي …
يوم جت 3.15 اليين باب البيت يفتح ام محمد توها جايه من الاستراحه …
ام محمد / اسمع انت ووجهك ضف بزرانك … ورح نم انت وياهم في الغرفه الثانيه انا تعبانه وواصله معي مافزت في الورقه ولا مره … وابغى انوم وما ابغى احد يزعجني .
ابو محمد / سمي طال عمرتس ما لتس الا طيبة الخاطر …
وخذ ابو محمد بزرانه وراح للغرفة الثانيه … وهو يبكي بحرقة على حاله وحال اطفاله … ووضع الصغيرة حصة في حضنه واخذ يهزها علها تنام … وفي يده منديل مبلل يضعه على راس محمد لخفض الحراره .
ام محمد قبل ان ينام اخذت تتحدث مع ام راشد في التلفون … اسمعي ياام راشد بكره تكفين لا يفوزون علينا … واستمرت المكالمة اكثر من 20 دقيقه كانت الضحكات تتعالى وكأن المرضى الموجودين في البيت لايعنونها بشيء؟؟؟؟؟؟؟
*******************************
*******************************
وين جمعيات حقوق الرجل ....:D
اما يكفي ظلما ايتها النساء ....:confused:
هذا ما ظهر لنا ..... و ما خفي كان أعظم .....:eek: :eek:
هذه الاحداث التي تناقلها كثير من الناس .... عن الرجل المسكين ابو محمد و ما يعانيه ....
سمعتها و حبيت انقلها لكم ....
و هي تبين مدى التعدي على حقوق الرجل ...:D ..... و مدى ظلم المرأة التي تمارسه على الرجل ....:D
و اليكم ما يعانيه هذا الرجل ....
الساعة 3 من الليل …. أبو محمد سهران ماجاه نوم … محمد مريض مرتفعه حرارته وملتهبه لوزه … والصغيره حصه جيعانه ولكن ثمها منفر ماتقدر ترضع … وابو محمد ضام بزرانه لصدره ويصيح معهم مايقدر يسوي لهم شي …
يوم جت 3.15 اليين باب البيت يفتح ام محمد توها جايه من الاستراحه …
ام محمد / اسمع انت ووجهك ضف بزرانك … ورح نم انت وياهم في الغرفه الثانيه انا تعبانه وواصله معي مافزت في الورقه ولا مره … وابغى انوم وما ابغى احد يزعجني .
ابو محمد / سمي طال عمرتس ما لتس الا طيبة الخاطر …
وخذ ابو محمد بزرانه وراح للغرفة الثانيه … وهو يبكي بحرقة على حاله وحال اطفاله … ووضع الصغيرة حصة في حضنه واخذ يهزها علها تنام … وفي يده منديل مبلل يضعه على راس محمد لخفض الحراره .
ام محمد قبل ان ينام اخذت تتحدث مع ام راشد في التلفون … اسمعي ياام راشد بكره تكفين لا يفوزون علينا … واستمرت المكالمة اكثر من 20 دقيقه كانت الضحكات تتعالى وكأن المرضى الموجودين في البيت لايعنونها بشيء؟؟؟؟؟؟؟
*******************************
*******************************
وين جمعيات حقوق الرجل ....:D
اما يكفي ظلما ايتها النساء ....:confused:
هذا ما ظهر لنا ..... و ما خفي كان أعظم .....:eek: :eek: