blue
04 / 12 / 2001, 29 : 06 AM
نقل لكم هذا الخبر من أحدى الصحف النتية.....أليكم الخبر :
عصابة نسائية يشتبه في قيامهن بقتل 23ضحية! ..
للثأر من الأزواج الذين يسيئون معاملة زوجاتهم
* تتعقب الشرطة حالياً مجموعة من النساء، من اللائي تعرضن لسوء معاملة من ازواجهن، يشتبه في قيامهن بقتل 23رجلاً من الذين اعتادوا على اساءة معاملة زوجاتهم خلال الشهور الستة الماضية.ويخشى المخبرون السريون من امكانية ارتفاع حصيلة تلك الوفيات الى المئات اذا لم يتم تعقب هؤلاء النسوة والقبض عليهن قريباً.ونظراً لتزايد عدد الضحايا، فقد تم تكوين قوة شرطة دولية على وجه السرعة في محاولة يائسة للقبض على تلك العصابة الإجرامية.ويقول أحد موظفي مكتب التحقيقات الفيدرالي مطَّلع على القضية: "نحن نعرف ما لا يقل عن 11حالة وفاة بالولايات المتحدة لها صلة بهذه الجماعة النسائية الإجرامية. وعلى الرغم من أننا تتبعنا جرائمها الدموية لما يقرب من ستة شهور، الا انهن نجحن في التقدم علينا".ففي بادئ الأمر، اعتقد المحققون أنهم يتعاملون مع قتلة لا يعرفون بعضهم البعض، ولكن سرعان ما ظهر شيء مخيف وهو أن كل ضحية كان لها تاريخ في سوء المعاملة.ويقول هذا الموظف: "وجد رجل تعرض للقتل شنقاً ثم أشعلت النيران في جثته بحجرته في أحد الفنادق الفقيرة بوسط مدينة سان فرانسيسكو. وتعرفت عليه الشرطة المحلية من خلال سجلات الأسنان بأن اسمه جورج نبت. وقبل مقتله بيومين، وجدت المحكمة انه غير مذنب في ضرب زوجته حتى الموت. ويبدو أن اعضاء هذه الجماعة لم يوافقن على قرار المحكمة".وسرعان ما توسعت دائرة القتل وامتدت الى خارج حدود الولايات المتحدة وأصبح الضحايا المشوهون يعثر عليهم في ألمانيا وانجلترا وفرنسا. وعلم أفراد الشرطة السرية أن عصابة قتل الأزواج هذه لديها خطط ستقوم بها في كندا والمكسيك.ويقول الموظف: "إذا لم نعالج ذلك بسرعة، فلن نعرف كم عدد الرجال الذين سيتعرضون للموت. وقد أدت البيانات المتعارضة من مختلف مواقع القتل الى اعاقة التجربة. فالقتلة استخدموا أساليب تنكرية مختلفة وسيارات مسروقة للهروب بها. وكل ما نعرفه بالتأكيد هو أن تلك الجرائم يتم التخطيط لها بدقة شديدة وأن مرتكبيها هم من النساء. ونحن ليس لدينا فكرة محددة عن عدد النساء المتورطات في عمليات القتل، ولكننا نعتقد ان عددهن كبير".وهناك عامل آخر يربط بين كل جرائم القتل هذه وهو أن الزوجات السابقات أو الصديقات لهؤلاء الضحايا كانت لهن دعاوى أمام المحاكم.ويضيف هذا المسؤول قائلا: "إن كل الأدلة تشير الى قتلة غير معروفين، وهذا مما يجعل تلك القضية صعبة. ولكنَّ المحققين يعملون بدون توقف لتجميع خيوط تلك القضية المحيرة والتي لم يتوصلوا الى كشفها حتى الآن".ولكن الى أن يتم الكشف عن هؤلاء النسوة الباحثات عن الانتقام، فلن يكون أي رجل ممن اعتادوا على سوء معاملة النساء بمأمن من عقوبتهن.ويضيف هذا المسؤول قائلاً: "لو كنت واحدا من هؤلاء الرجال، لاتخذت الحذر طوال الوقت. فهؤلاء النسوة يعتقدن أن قضيتهن عادلة، وهذا ما يجعلهن أكثر خطورة".
أنتهى ..................!
والله يستر منكم يا بنات حواء أنا بريء هههههههههههه
:D
عصابة نسائية يشتبه في قيامهن بقتل 23ضحية! ..
للثأر من الأزواج الذين يسيئون معاملة زوجاتهم
* تتعقب الشرطة حالياً مجموعة من النساء، من اللائي تعرضن لسوء معاملة من ازواجهن، يشتبه في قيامهن بقتل 23رجلاً من الذين اعتادوا على اساءة معاملة زوجاتهم خلال الشهور الستة الماضية.ويخشى المخبرون السريون من امكانية ارتفاع حصيلة تلك الوفيات الى المئات اذا لم يتم تعقب هؤلاء النسوة والقبض عليهن قريباً.ونظراً لتزايد عدد الضحايا، فقد تم تكوين قوة شرطة دولية على وجه السرعة في محاولة يائسة للقبض على تلك العصابة الإجرامية.ويقول أحد موظفي مكتب التحقيقات الفيدرالي مطَّلع على القضية: "نحن نعرف ما لا يقل عن 11حالة وفاة بالولايات المتحدة لها صلة بهذه الجماعة النسائية الإجرامية. وعلى الرغم من أننا تتبعنا جرائمها الدموية لما يقرب من ستة شهور، الا انهن نجحن في التقدم علينا".ففي بادئ الأمر، اعتقد المحققون أنهم يتعاملون مع قتلة لا يعرفون بعضهم البعض، ولكن سرعان ما ظهر شيء مخيف وهو أن كل ضحية كان لها تاريخ في سوء المعاملة.ويقول هذا الموظف: "وجد رجل تعرض للقتل شنقاً ثم أشعلت النيران في جثته بحجرته في أحد الفنادق الفقيرة بوسط مدينة سان فرانسيسكو. وتعرفت عليه الشرطة المحلية من خلال سجلات الأسنان بأن اسمه جورج نبت. وقبل مقتله بيومين، وجدت المحكمة انه غير مذنب في ضرب زوجته حتى الموت. ويبدو أن اعضاء هذه الجماعة لم يوافقن على قرار المحكمة".وسرعان ما توسعت دائرة القتل وامتدت الى خارج حدود الولايات المتحدة وأصبح الضحايا المشوهون يعثر عليهم في ألمانيا وانجلترا وفرنسا. وعلم أفراد الشرطة السرية أن عصابة قتل الأزواج هذه لديها خطط ستقوم بها في كندا والمكسيك.ويقول الموظف: "إذا لم نعالج ذلك بسرعة، فلن نعرف كم عدد الرجال الذين سيتعرضون للموت. وقد أدت البيانات المتعارضة من مختلف مواقع القتل الى اعاقة التجربة. فالقتلة استخدموا أساليب تنكرية مختلفة وسيارات مسروقة للهروب بها. وكل ما نعرفه بالتأكيد هو أن تلك الجرائم يتم التخطيط لها بدقة شديدة وأن مرتكبيها هم من النساء. ونحن ليس لدينا فكرة محددة عن عدد النساء المتورطات في عمليات القتل، ولكننا نعتقد ان عددهن كبير".وهناك عامل آخر يربط بين كل جرائم القتل هذه وهو أن الزوجات السابقات أو الصديقات لهؤلاء الضحايا كانت لهن دعاوى أمام المحاكم.ويضيف هذا المسؤول قائلا: "إن كل الأدلة تشير الى قتلة غير معروفين، وهذا مما يجعل تلك القضية صعبة. ولكنَّ المحققين يعملون بدون توقف لتجميع خيوط تلك القضية المحيرة والتي لم يتوصلوا الى كشفها حتى الآن".ولكن الى أن يتم الكشف عن هؤلاء النسوة الباحثات عن الانتقام، فلن يكون أي رجل ممن اعتادوا على سوء معاملة النساء بمأمن من عقوبتهن.ويضيف هذا المسؤول قائلاً: "لو كنت واحدا من هؤلاء الرجال، لاتخذت الحذر طوال الوقت. فهؤلاء النسوة يعتقدن أن قضيتهن عادلة، وهذا ما يجعلهن أكثر خطورة".
أنتهى ..................!
والله يستر منكم يا بنات حواء أنا بريء هههههههههههه
:D