بقاياالأمل
26 / 02 / 2002, 50 : 03 PM
تقدمت عدة نساء بشكاوى إلى المحكمة تتهم فيها كل منهن الأخرى بالتسبب في المشاكل في العمارة التي يسكنّ فيها. طلبت كل منهن أن تبدأ هي بالحديث أجل القاضي نظر القضية وقال إنه سيبدأ في الجلسة التالية بسماع شهادة أكبرهن سناً وفي الجلسة التالية شطبت القضية لعدم حضور أي من المدعين
------------------------------------------------------------------
في قسم الشرطة قال الشرطي للسجين الذي احتجزه لتجاوزه السرعة في القيادة "لحسن حظك أن المأمور يحضر الآن زفاف ابنته، وعندما يعود بعد عدة ساعات فلا شك أنه سيكون في حالة مزاجية طيبة ويطلق سراحك." قال السجين: "لا أظن ذلك" قال الشرطي: "لماذا؟" قال السجين: "لأنني أنا عريس ابنته."
-------------------------------------------------------------------
اختلف رجل وجاره حول دجاجة كان الأول يربيها في حديقة منزله، فباضت بيضة في حديقة جاره فأخذها هذا بحجة أن الدجاجة وضعتها في حديقته. وبعد أن طال النقاش بينهما قال الأول: "حسناً، في عائلتنا نحسم مثل هذه الخلافات كما يلي: يركل كل منا الآخر في بطنه بكل ما أوتي من قوة، ومن يفيق من ألمه في وقت أقل من الآخر يفوز بالبيضة.
وافق الجار على ذلك, وقررا أن يبدأ الأول بالركل. ولبس أصلب حذاء يملكه، ثم تراجع إلى الوراء بضع خطوات، ثم انطلق نحو جاره وركاه في بطنه ركاة طرحته أرضاً وهو يتلوى من شدة الألم. وبعد ثلاثين دقيقة تمكن الجار من الوقوف على قدميه، وقال: "الآن دوري." قال الأول: "يمكنك أن تحتفظ بالبيضة
------------------------------------------------------------------
في قسم الشرطة قال الشرطي للسجين الذي احتجزه لتجاوزه السرعة في القيادة "لحسن حظك أن المأمور يحضر الآن زفاف ابنته، وعندما يعود بعد عدة ساعات فلا شك أنه سيكون في حالة مزاجية طيبة ويطلق سراحك." قال السجين: "لا أظن ذلك" قال الشرطي: "لماذا؟" قال السجين: "لأنني أنا عريس ابنته."
-------------------------------------------------------------------
اختلف رجل وجاره حول دجاجة كان الأول يربيها في حديقة منزله، فباضت بيضة في حديقة جاره فأخذها هذا بحجة أن الدجاجة وضعتها في حديقته. وبعد أن طال النقاش بينهما قال الأول: "حسناً، في عائلتنا نحسم مثل هذه الخلافات كما يلي: يركل كل منا الآخر في بطنه بكل ما أوتي من قوة، ومن يفيق من ألمه في وقت أقل من الآخر يفوز بالبيضة.
وافق الجار على ذلك, وقررا أن يبدأ الأول بالركل. ولبس أصلب حذاء يملكه، ثم تراجع إلى الوراء بضع خطوات، ثم انطلق نحو جاره وركاه في بطنه ركاة طرحته أرضاً وهو يتلوى من شدة الألم. وبعد ثلاثين دقيقة تمكن الجار من الوقوف على قدميه، وقال: "الآن دوري." قال الأول: "يمكنك أن تحتفظ بالبيضة