المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وفاة أحمد بن سلمان بن عبدالعزيز ..


ظـِلال الأنوثـة
22 / 07 / 2002, 21 : 09 PM
توفي اليوم صاحب السمو الملكي الأمير أحمد بن سلمان بن عبدالعزيز ال سعود.
نسأل الله جلت قدرته أن يتغمده برحمته ويسكنه فسيح جناته، وأن يلهم أهله وذويه الصبر و السلوان

احمد بن سلمان ترتيبه الثالث لابناء الامير سلمان بن عبدالعزيز ، ويرأس مجلس إدارة الشركة السعودية للأبحاث القابضة . وهو معروف بسيرته الحسنة و كرمه المنقطع النظير .

قبل سنه وفي مثل هذه الايام تقريبا توفي شقيقه الأكبر فهد بن سلمان رحمه الله .


رحمه الله واسكنه فسيح جناته . :(

Mahsoon
23 / 07 / 2002, 43 : 09 AM
{ وبشر الصابرين الذين إذا أصابتهم مصيبةً قالوا إنا لله وإنا إليه لراجعون } .


- رحمه الله وأسكنه فسيح جناته والهم ذويه الصبر.



- تحياتي أردينا.

wafei
23 / 07 / 2002, 45 : 09 AM
.........


...


ان لله وان اليه راجعون


نسال الله ان يتغمده بواسع رحمته وان يلهم اهله وذويه الصبر والسلوان

وان لله وان اليه راجعون



سلمتي اردينا ...

القمـر البحـار
23 / 07 / 2002, 54 : 10 AM
إنــا للــــــــــه وإنــا إليه راجعون..

اللهم اغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناتك..
......اللهم أنت السميع المجيب......
:(:(:(

Mahsoon
23 / 07 / 2002, 29 : 03 PM
مرثية القصيبي في أحمد بن سلمان رحمه الله .

http://www.asharqalawsat.com/pcstatic/occasions/images/amirahmad12.jpg


دمع الخيل
غازي القصيبي
الثلاثاء 23 يوليو 2002 09:11


* في ذكرى أحمد بن سلمان بن عبد العزيز رحمه الله

جَاء الرَدى... وتفرّقَ الأحبابُ
وأصيب قلبكَ والكريم مُصابُ
سلمان! عُذراً إن لقيتُك واجماً
عَجز اللسانُ... فما لديَّ خطابُ
للرزء واقعة... ينوءُ بحملها
كتفُ الصبورِ.. وتفزعُ الألبابُ
فهدٌ مضى.. والعُمر في ركبانِهِ
ويغيب أحمدُ.. والشباب شبابُ
*
بيني وبينك ذكرياتٌ ملؤها
ضحكٌ.. تظلُّ بخاطري تنسابُ
ورسائلٌ ريّانةٌ بدُعابةٍ
وعلى الدُعابةِ يلتقي الأصحابُ
واليوم يفجعني الغيابُ.. فأنثني
وأراكَ قربي.. والحضورُ غيابُ
دُنيا سرابٍ.. لا مبلُّ بريقه
ظمأً... وهل يشفي الغَليلَ سرابُ؟
*
يا من طوى الأيام.. برقاً خاطفاً
كالمهر.. يلهثُ في خطاهُ شِهابُ
يتساءل المضمارُ: أين مُتيّمٌ
بالفوز؟!... أين حصانُه الوثّابُ؟!
تبكي الجيادُ.. إذا ترجَّل فارسٌ
ومن الصهيل.. توجّعٌ.. وَعَذابُ
أرأيت دَمعَ الخيلِ؟! كم من عبرةٍ
في الروحِ.. لم تعلم بها الأهدابُ

المحب في الله
24 / 07 / 2002, 33 : 10 AM
إنا لله وإنا إليه راجعون

الله يغفر له ويرحمه وموتانا وموتى المسلمين. :(


جزاك الله خير أختي أردينا

الله لا يريكِ إي مكروه.