المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : جين أبي زيد.. لبناني يخطط لحرب العراق


لجينه
06 / 01 / 2003, 12 : 02 PM
السلام عليكم


"العربي المجنون" كما يصفه كتاب تخرّجه من الأكاديمية العسكرية الأمريكية في العام 1973 برتبة ليفتنانت في سلاح المشاة الأمريكي، هو الجنرال الماروني اللبناني الأصل "جون أبي زيد" (الذي لا ينظر، بالضرورة، الى العرب بتعاطف كما تشير سيرته الذاتية) عيّن منذ أيام مساعداً للجنرال "تومي فرانكس" (قائد القوات المركزية الذي يشرف على العمليات في أفغانستان، والذي سيقود أي هجوم أمريكي محتمل ضد العراق) كما أعلنت القيادة المركزية الأمريكية (في مدينة "تامبا" في ولاية فلوريدا) التي تتولى الإشراف على القوات الأمريكية القابعة في منطقة تشمل الشرق الأوسط والخليج وآسيا الوسطى (25دولة)، مما يعني أنه سيسهم بشكل مباشر في التخطيط الميداني للحرب ضد العراق.
وحسب المسؤولين الأمريكيين فإن المنصب الذي عيّن فيه أبي زيد "استحدث خصيصا له ليكون نقطة الوصل في العمليات العسكرية في العراق ومدير العلاقات العسكرية الأمريكية مع الدول العربية الأخرى"، على حد ما نقلته شبكة "سي إن إن" التلفزيونية.
ليس غريبا
وكان "أبي زيد" يشغل قبل ذلك منصب مدير مكتب رئاسة الأركان العسكرية المشتركة منذ تشرين الأول 2001، وهو المنصب العسكري الثالث في وزارة الدفاع بعد رئيس هيئة الأركان "ريتشارد مايرز" ونائبه "بيتر بايس"، الأمر الذي خوّله إدارة ملفات العلاقات العسكرية الأمريكية مع مختلف دول العالم.
وحسب مراسل صحيفة "السفير" فإنه لم يكن تعيين "أبي زيد" مساعداً لفرانكس مفاجئاً إذ إن اسمه كان مطروحا على لائحة المرشحين لمنصب قائد القوات المركزية، أو قائد الجيش (القوات البرية) أو حتى رئيسا لهيئة الأركان العسكرية المشتركة.
وكان "أبي زيد" قد خدم في شمال العراق قائداً لكتيبة مشاة في العام 1991 خلال العملية التي سميت: "توفير الراحة" في أعقاب أزمة اللاجئين الأكراد في نهاية حرب الخليج الثانية، كما كان قد زار العراق خلال عمله كباحث في جامعة الأردن قبل الحرب. كما خدم كـ"ضابط عمليات" في قوات المراقبة التابعة للأمم المتحدة في جنوب لبنان في أواسط الثمانينات.
ويعتبر أبي زيد أبرز عسكري أمريكي اليوم له خبرة في الشؤون العربية وهو حاصل على شهادة الماجستير في "دراسات الشرق الأوسط" من جامعة هارفارد، كما عمل كباحث في جامعة الأردن.
كما خدم "أبي زيد" في وحدات المظليين بعد تخرجه وكان قائدا لإحدى وحدات القوات الخاصة خلال غزو غرانادا في العام 1983. وخلال حرب الخليج الثانية خدم "أبي زيد" في إيطاليا قائداً لكتيبة في الفرقة الجوية 82 التي تُعتبر رأس الحربة في قوات التدخل العسكري السريع، قبل نقله إلى شمال العراق. كما خدم في مهام عسكرية أخرى في البوسنة وكوسوفو في التسعينيات.
الرجل المناسب
ونقلت السفير أيضاً أن صحيفة "واشنطن بوست" قد وصفت أبي زيد قبل أسابيع، في سياق الحرب المحتملة ضد العراق، بأنه "الرجل المناسب في المكان المناسب وفي الوقت المناسب"، فيما كان قد ذكر بعض الجنرالات الأمريكيين بأن عدم تعيين "جون أبي زيد" في منصب مهم ومؤثر في هذه العملية يفوت على الولايات المتحدة فرصة ذهبية.


الأحد : 05/01/2003 منقول

الحربي
06 / 01 / 2003, 04 : 04 PM
الاخت لوجين

مذكور فالقران بان العرب اشد كفرا ونفاقا

اخواننا الفلسطنين اليهود من اصل عربي اشد وطاه عليهم

من اليهود الاخرين

زهرة بنفسج
06 / 01 / 2003, 44 : 04 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




أختي LOUJAYNA شكرا على الموضوع.

ساحة كـرم
06 / 01 / 2003, 19 : 09 PM
وعليكم السلام

نسأل الله أن يرد كيده في نحره

اشكرك اختي

ساحة كـرم
06 / 01 / 2003, 21 : 09 PM
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الحربي


مذكور فالقران بان العرب اشد كفرا ونفاقا



(( بعد اذن الأخت لجينا ))

أخي الحبيب الحربي

القرآن الكريم ذكر :

أن الأعراب أشد كفرا ونفاقا .. وليس العرب

والفرق بين الكلمتين عظيمٌ جدا

بارك الله فيك ونفع بك

أخوك