جومانه
12 / 02 / 2003, 04 : 09 PM
انقلاب فرحة العيد الى حزن على اكثر من فقيد
هذي حادثه حقيقيه بدأت امس واستمرت لليوم وان شاء الله تكون انتهت
السالفه كالاتي
في وسط افراح العيد وفي عز السعاده في يوم يتصالح فيه الناس ويتسامحوا مع بعضهم ... وبعد اجتماع شمل اسره تغرب افرادها وتشتتوا كلا في مكان الله جمع بينهم ورجع ايامهم وعادوا كما كانوا يضمهم سور واحد الكل فرح لاجتماعهم لانه ابتعادهم عن بعض كان سبب في معرفت هذي الاسره بالاسره الكئيبه
وفي يوم 9 ذي الحجه كان احد افراد هالاسره وهو اصغرهم سهران طول الليل يبكي ولا يعلم لما كأنما كان يحس بأن اليوم التالي سوف تنقلب سعادة عائلته الى شقاء بسببه هو .. فأخذ يطلب السماح والعفو من افراد اسرته فرداً فرداً ويتوسل اليهم ان يسامحوه على طول غيابه عنهم
وفي اليوم التالي (يوم العيد) بعد العوده من صلاة العيد وفي الساعه العاشره صباحا توفي مقتولا
كانت امه تحس بشيء غريب في داخلها
لكن الخبر لم يصل اليهم
وبعد فتره من غيابه اخذوا يبحثون عنه دون جدوى وفي اليوم التالي ( ثاني ايام العيد) خرج الاب باكراً للبحث عنه فوجد قطعه من ملابسه وعليها دم تحت شجره فايقن ان مكروها ما حدث لابنه ولمح كذالك وجود سكين فبدأ الشك يسيطر عليه اكثر وبدأ يدرك بأن ابنه قد قتل ولكن
عندما اقترب الاب الى الحقيقه لقى نفس مصير ابنه فقد قتل هو الاخر
شاهد الحادثه احدهم فاخبر اهله
وعادت الاسره الى الفرقه ثانية بعد ان تجمعت لاقل من اسبوع
الكل مسرور وفرحان ومبتسم وهم يعيشون لوعة فقد الاحبه
لكن الله بينسيهم مثل غيرهم من الثيران
ولحمهم سوينها اكله حلوووووه اليوم........
تشااااااو
هذي حادثه حقيقيه بدأت امس واستمرت لليوم وان شاء الله تكون انتهت
السالفه كالاتي
في وسط افراح العيد وفي عز السعاده في يوم يتصالح فيه الناس ويتسامحوا مع بعضهم ... وبعد اجتماع شمل اسره تغرب افرادها وتشتتوا كلا في مكان الله جمع بينهم ورجع ايامهم وعادوا كما كانوا يضمهم سور واحد الكل فرح لاجتماعهم لانه ابتعادهم عن بعض كان سبب في معرفت هذي الاسره بالاسره الكئيبه
وفي يوم 9 ذي الحجه كان احد افراد هالاسره وهو اصغرهم سهران طول الليل يبكي ولا يعلم لما كأنما كان يحس بأن اليوم التالي سوف تنقلب سعادة عائلته الى شقاء بسببه هو .. فأخذ يطلب السماح والعفو من افراد اسرته فرداً فرداً ويتوسل اليهم ان يسامحوه على طول غيابه عنهم
وفي اليوم التالي (يوم العيد) بعد العوده من صلاة العيد وفي الساعه العاشره صباحا توفي مقتولا
كانت امه تحس بشيء غريب في داخلها
لكن الخبر لم يصل اليهم
وبعد فتره من غيابه اخذوا يبحثون عنه دون جدوى وفي اليوم التالي ( ثاني ايام العيد) خرج الاب باكراً للبحث عنه فوجد قطعه من ملابسه وعليها دم تحت شجره فايقن ان مكروها ما حدث لابنه ولمح كذالك وجود سكين فبدأ الشك يسيطر عليه اكثر وبدأ يدرك بأن ابنه قد قتل ولكن
عندما اقترب الاب الى الحقيقه لقى نفس مصير ابنه فقد قتل هو الاخر
شاهد الحادثه احدهم فاخبر اهله
وعادت الاسره الى الفرقه ثانية بعد ان تجمعت لاقل من اسبوع
الكل مسرور وفرحان ومبتسم وهم يعيشون لوعة فقد الاحبه
لكن الله بينسيهم مثل غيرهم من الثيران
ولحمهم سوينها اكله حلوووووه اليوم........
تشااااااو