خالد
17 / 06 / 2001, 35 : 03 AM
عبدالرحمن بن مسا عد يطمئن على التمياط والجا بر يعود الى الرياض.............:
كتب محمد الحناكي:
قام صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن مساعد عضو شرف نادي الهلال ومهاجم منتخبنا الوطني وفريق الهلال سامي الجابر بالاطمئنان على لاعب منتخبنا الوطني ونادي الهلال نواف التمياط الحاصل على لقب أفضل لاعب في آسيا لعام 2000م فور وصولهما إلى العاصمة الفرنسية باريس في رحلتهما الخاصة حيث تابع سموه والجابر التمياط والاطمئنان عليه وعلى مدى تحسن اصابته من خلال البرنامج التأهيلي بعد اجتيازه أي التمياط المرحلة الأولى «الحرجة» والتي أعقبت العملية والتورم الذي حدث للركبة وقد اطمأن سمو الأمير عبدالرحمن بن مساعد والجابر على التمياط بعد مشاهدته بدون عكازين واللذين كان التمياط يستند عليهما بعد العملية مباشرة واستمراره في برنامج التأهيل المائي من خلال المسبح.
ومن جهته سيضطر الجابر إلى قطع اجازته والعودة للرياض من أجل الالتحاق بمعسكر المنتخب الأول الاستعدادي للتصفيات الآسيوية النهائية المؤهلة لكأس العالم والتي ستقام بطريقة الذهاب والاياب.
انجا زان سعوديان في هلسنكي.....................:
حقق العداء السعودي سالم مبارك اليامي المركز الأول في سباق 100م الذي أقيم ضمن منافسات لقاء هلسنكي الدولي للجائزة الكبرى «الفئة ب» وذلك بزمن قدره «25. 10 ثانية» واستطاع اليامي ان يتأهل به للمشاركة النهائية في بطولة العالم الثامنة لألعاب القوى التي ستقام صيف هذا العام في مدينة ادمنتون الكندية ضمن مشاركي الفئة «أ» كما حقق من خلاله رقماً سعودياً جديداً حيث كان الرقم السابق «27. 10 ث» مسجلاً باسمه والذي نال به الميدالية الفضية في بطولة العالم الثامنة لألعاب القوى للشباب التي اقيمت في شهر اكتوبر الماضي في تشيلي.
وفي نفس السباق حقق العداء السعودي جمال الصفار المركز الثاني بزمن قدره «32. 10 ثانية» وهو رقم شخصي جديد له حيث كان رقمه السابق الذي حقق به الميدالية الذهبية في البطولة الآسيوية لألعاب القوى هو «33. 10 ث».
مقا له للكا تب عبدالعزيز الهدلق...........:
اعتراف لاعب النصر السابق ومدافعه العنيف مصطفى ادريس بتلقيه عرضاً بمائة ألف ريال من شخصية نصراوية مقابل إصابة نجم الهجوم الهلالي سامي الجابر الذي هو في نفس الوقت كابتن المنتخب الوطني إصابة تنهيه من الملاعب هو اعتراف يحمل من الفاجعية والفضائحية قدراً لا يوازيه إلا اعتراف لاعب النصر السابق المحترف السنغالي انج فيكتور باجباره أثناء فترة احترافه مع النصر على تناول المنشطات وكان ذلك قبل ثلاثة مواسم تقريباً . في حديث صحفي موثق.
يا للهول.. يا للفاجعة.. ماهذا المفهوم «المنحرف» في التعاطي مع المنافسة..؟!
مائة ألف ريال تقدم للاعب عرف عنه العنف والتهور في الاداء والخشونة مع المنافسين من أجل دفعه لإصابة نجم كرة سعودي وإنهاء حياته في الملاعب. والمفارقة أن اللاعب الذي قدم له العرض كان أكثر وعياً وإدراكاً وفهماً للمعاني الانسانية ناهيك عن المعاني التنافسية من أولئك الذين «دفعوا له» فرفض العرض جملة وتفصيلاً.
ولو عدنا بالذاكرة إلى الوراء قليلاً واوقفناها عند موسم 1410ه وهو الموسم الذي بدأ بزوغ نجم سامي الجابر فيه لوجدنا أن الحرب ضد هذا اللاعب قد بدأت منذ ذلك التاريخ واتخذت مع دوران عجلة الزمن أنواعاً وصنوفاً شتى وجندت كل الطاقات والقدرات لقتل موهبته وايقاف صعود نجمه حتى بلغت الحرب ذروتها برصد مبلغ مائة الف ريال «هدية» يأخذها حلالاً زلالاً من يصيب سامي الجابر وينهي حياته من الملاعب الكروية وتم تقديم هذا العرض لمدافع عنيف وخشن اشتهر في الملاعب بلقب «الساطور» يقيناً منهم انه سيرحب بالعرض وسيؤدي المهمة على أكمل وجه. ولكن المفاجأة حدثت عندما ظهر «الساطور» أكثر انسانية من أصحاب العرض. فرفض المائة ألف ريال.
ويبقى السؤال...
لماذا هذه الحرب الشعواء التي لم تعرف الهوادة أو الاستكانة ضد سامي الجابر وعلى مدى 12 عاماً؟!
هذا ما سنتناوله في «كلمة» قادمة خصوصاً وان موضوع رصد المائة ألف ريال يحتاج الى الكثير والكثير من الوقفات والطروحات والتفنيد.
تحياتي
************
منتدي الزعيم
كتب محمد الحناكي:
قام صاحب السمو الملكي الأمير عبدالرحمن بن مساعد عضو شرف نادي الهلال ومهاجم منتخبنا الوطني وفريق الهلال سامي الجابر بالاطمئنان على لاعب منتخبنا الوطني ونادي الهلال نواف التمياط الحاصل على لقب أفضل لاعب في آسيا لعام 2000م فور وصولهما إلى العاصمة الفرنسية باريس في رحلتهما الخاصة حيث تابع سموه والجابر التمياط والاطمئنان عليه وعلى مدى تحسن اصابته من خلال البرنامج التأهيلي بعد اجتيازه أي التمياط المرحلة الأولى «الحرجة» والتي أعقبت العملية والتورم الذي حدث للركبة وقد اطمأن سمو الأمير عبدالرحمن بن مساعد والجابر على التمياط بعد مشاهدته بدون عكازين واللذين كان التمياط يستند عليهما بعد العملية مباشرة واستمراره في برنامج التأهيل المائي من خلال المسبح.
ومن جهته سيضطر الجابر إلى قطع اجازته والعودة للرياض من أجل الالتحاق بمعسكر المنتخب الأول الاستعدادي للتصفيات الآسيوية النهائية المؤهلة لكأس العالم والتي ستقام بطريقة الذهاب والاياب.
انجا زان سعوديان في هلسنكي.....................:
حقق العداء السعودي سالم مبارك اليامي المركز الأول في سباق 100م الذي أقيم ضمن منافسات لقاء هلسنكي الدولي للجائزة الكبرى «الفئة ب» وذلك بزمن قدره «25. 10 ثانية» واستطاع اليامي ان يتأهل به للمشاركة النهائية في بطولة العالم الثامنة لألعاب القوى التي ستقام صيف هذا العام في مدينة ادمنتون الكندية ضمن مشاركي الفئة «أ» كما حقق من خلاله رقماً سعودياً جديداً حيث كان الرقم السابق «27. 10 ث» مسجلاً باسمه والذي نال به الميدالية الفضية في بطولة العالم الثامنة لألعاب القوى للشباب التي اقيمت في شهر اكتوبر الماضي في تشيلي.
وفي نفس السباق حقق العداء السعودي جمال الصفار المركز الثاني بزمن قدره «32. 10 ثانية» وهو رقم شخصي جديد له حيث كان رقمه السابق الذي حقق به الميدالية الذهبية في البطولة الآسيوية لألعاب القوى هو «33. 10 ث».
مقا له للكا تب عبدالعزيز الهدلق...........:
اعتراف لاعب النصر السابق ومدافعه العنيف مصطفى ادريس بتلقيه عرضاً بمائة ألف ريال من شخصية نصراوية مقابل إصابة نجم الهجوم الهلالي سامي الجابر الذي هو في نفس الوقت كابتن المنتخب الوطني إصابة تنهيه من الملاعب هو اعتراف يحمل من الفاجعية والفضائحية قدراً لا يوازيه إلا اعتراف لاعب النصر السابق المحترف السنغالي انج فيكتور باجباره أثناء فترة احترافه مع النصر على تناول المنشطات وكان ذلك قبل ثلاثة مواسم تقريباً . في حديث صحفي موثق.
يا للهول.. يا للفاجعة.. ماهذا المفهوم «المنحرف» في التعاطي مع المنافسة..؟!
مائة ألف ريال تقدم للاعب عرف عنه العنف والتهور في الاداء والخشونة مع المنافسين من أجل دفعه لإصابة نجم كرة سعودي وإنهاء حياته في الملاعب. والمفارقة أن اللاعب الذي قدم له العرض كان أكثر وعياً وإدراكاً وفهماً للمعاني الانسانية ناهيك عن المعاني التنافسية من أولئك الذين «دفعوا له» فرفض العرض جملة وتفصيلاً.
ولو عدنا بالذاكرة إلى الوراء قليلاً واوقفناها عند موسم 1410ه وهو الموسم الذي بدأ بزوغ نجم سامي الجابر فيه لوجدنا أن الحرب ضد هذا اللاعب قد بدأت منذ ذلك التاريخ واتخذت مع دوران عجلة الزمن أنواعاً وصنوفاً شتى وجندت كل الطاقات والقدرات لقتل موهبته وايقاف صعود نجمه حتى بلغت الحرب ذروتها برصد مبلغ مائة الف ريال «هدية» يأخذها حلالاً زلالاً من يصيب سامي الجابر وينهي حياته من الملاعب الكروية وتم تقديم هذا العرض لمدافع عنيف وخشن اشتهر في الملاعب بلقب «الساطور» يقيناً منهم انه سيرحب بالعرض وسيؤدي المهمة على أكمل وجه. ولكن المفاجأة حدثت عندما ظهر «الساطور» أكثر انسانية من أصحاب العرض. فرفض المائة ألف ريال.
ويبقى السؤال...
لماذا هذه الحرب الشعواء التي لم تعرف الهوادة أو الاستكانة ضد سامي الجابر وعلى مدى 12 عاماً؟!
هذا ما سنتناوله في «كلمة» قادمة خصوصاً وان موضوع رصد المائة ألف ريال يحتاج الى الكثير والكثير من الوقفات والطروحات والتفنيد.
تحياتي
************
منتدي الزعيم