المزيونة
06 / 07 / 2004, 18 : 01 AM
قررت إحدى الأسر أن تتنزه في أحد المنتزهات العامة مع ابنتهم التي لم تكمل العشرين من عمرها ورآها
أحد الشباب الفاسد وأعطاها رقمه فأخدته ... وهنا بدأت المشكلة
عادت الأسرة واتصلت البنت بالشاب وأعطاها بعض الكلمات الحنونة وصدقت ما قاله ... ثم تطور الأمر
حتى طلب الشاب منها الخروج معه وقالت له البنت عندما تخرج أسرتي سأتصل بك...
بعد أيام قررت الأسرة أن تخرج وجاست البنت بحجة أنها مريضة شك الوالد في الأمر وقال لاب نه الاكبر
ادهب مع أسرتك وسألحق بكم بعد قضاء بعض الاعمال وافق الابن وخرجت الاسرة...
ركب الأب سيارته وابتعد عن البيت قليلاً بعد عدة دقائق أتت سيارة عند باب المنزل وركبت البنت فيها ..
تبعهما الأب وأحس الشاب أن أحد يلحق بهما وقال للفتاة فالتفتت فوجدت سيارة أبيها ...
أخفض الشاب من سرعة سيارته ووقف يميناً.. استغرب الأب وأوقف سيارته أيضاً نزل الشاب ومعه سكيناً ونزل الاب أوقفت الفتاة صديقها وأخدت السكين منه وطعنت أبيها عدة طعنات حتى سقط على الأرض والدم يسيل منه ...
رجعت البنت إلى البيت وهي خائفة وعادت الأسرة بعدها بقليل وسألوها عن الأب فزعمت أنها لم تراه..
تأخر الوقت ولم يحضر الأب ودارت الشكوك في رأس الأم ...
وعند الساعة الثالثة فجراً دق الجرس فدهبت الفتاة لترى من عند الباب ...
فقالت:من؟
قال:أبوك
فتحت الباب ووجدته سليماً وليس به أي آثار دم... سألته أين الدم أنا طعنتك...
فأجابها...
(((((((((((((((((مع تايد للغسيل مفيش مستحيل)))))))))))))
أحد الشباب الفاسد وأعطاها رقمه فأخدته ... وهنا بدأت المشكلة
عادت الأسرة واتصلت البنت بالشاب وأعطاها بعض الكلمات الحنونة وصدقت ما قاله ... ثم تطور الأمر
حتى طلب الشاب منها الخروج معه وقالت له البنت عندما تخرج أسرتي سأتصل بك...
بعد أيام قررت الأسرة أن تخرج وجاست البنت بحجة أنها مريضة شك الوالد في الأمر وقال لاب نه الاكبر
ادهب مع أسرتك وسألحق بكم بعد قضاء بعض الاعمال وافق الابن وخرجت الاسرة...
ركب الأب سيارته وابتعد عن البيت قليلاً بعد عدة دقائق أتت سيارة عند باب المنزل وركبت البنت فيها ..
تبعهما الأب وأحس الشاب أن أحد يلحق بهما وقال للفتاة فالتفتت فوجدت سيارة أبيها ...
أخفض الشاب من سرعة سيارته ووقف يميناً.. استغرب الأب وأوقف سيارته أيضاً نزل الشاب ومعه سكيناً ونزل الاب أوقفت الفتاة صديقها وأخدت السكين منه وطعنت أبيها عدة طعنات حتى سقط على الأرض والدم يسيل منه ...
رجعت البنت إلى البيت وهي خائفة وعادت الأسرة بعدها بقليل وسألوها عن الأب فزعمت أنها لم تراه..
تأخر الوقت ولم يحضر الأب ودارت الشكوك في رأس الأم ...
وعند الساعة الثالثة فجراً دق الجرس فدهبت الفتاة لترى من عند الباب ...
فقالت:من؟
قال:أبوك
فتحت الباب ووجدته سليماً وليس به أي آثار دم... سألته أين الدم أنا طعنتك...
فأجابها...
(((((((((((((((((مع تايد للغسيل مفيش مستحيل)))))))))))))