المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مقالات صحفية اعجبتني


@MeShArY@
09 / 10 / 2007, 36 : 03 AM
في هذه الصفحة كل عضو عنده مقال قراه واعجبه يكتبه هنا

@MeShArY@
09 / 10 / 2007, 38 : 03 AM
كنا نذهب إلى مدينتنا المجمعة (الصغيرة آنذاك)، قبل العيد بأيام، كنا نعد الأيام البواقي على رحلتنا وكأنها دهر.. ثم نحسب الطريق إذا استقليناه وكأنه شهر.. حتى إذا وصلنا تنفسنا الصعداء، وانفكت القيود المفروضة علينا من الأهل في الرياض، إذ الدراجة الهوائية تحت أيدينا، والخروج والدخول دون سؤال،

ودون خوف علينا من السيارات.فإذا جاء يوم العيد، لبسنا الجديد، وأدينا الصلاة، ثم توجهنا إلى (المعيد)، وقد فُرشت البسط في الطريق، ومُدت الولائم، وأخرج كل بيت طعامه، يلي ذلك اجتماع يتناول أطراف الحديث والسؤال عن الأحوال، ثم نبدأ نحن الصغار نجوب الشوارع في مجموعات، ونطرق البيوت مع ترديد بعض الهتافات التي تدور حول طلب (العيدية)، ومن أعطانا أنشدنا له شكراً، ومن صدّنا أنشدنا له ذما، حتى إذا غربت الشمس، يكون قد وصل بنا التعب مبلغه، وبعد صلاة العشاء مباشرة، نتوجه إلى الفراش، ولا نكاد نعرف طريقنا، بعد يوم قضيناه في حركة دائمة.

وتدور السنون، وتتغير تلك المظاهر، وتحل محلها مظاهر أخرى، وينسى الناس (المعيد) بعد صلاة العيد، ثم يعودون إليه، ولكنها عودة اسمية صورية إلى حد ما، والبعض يعدونه مثل الواجب الثقيل، فأغلب الطعام تم إحضاره من خارج البيت، والجلوس لفترة وجيزة، إذ بعد أن يغسل الشخص يديه، ينطلق مباشرة إلى منزله، وأصبحت اجتماعات كثير من الأسر في الاستراحات وقصور المناسبات.

وأما الصغار فلهم فرحتهم الجديدة في العيد في زمنهم الحاضر، ومع ذلك فلم يعد العيد يمثل لهم أمرا جوهريا فارقا، ينتظرون قدومه بشغف، فحلويات العيد يأكلونها طوال العام، فلم يتشوقوا لها، واللباس الجديد، يلبسونه باستمرار، واللعب ليس له خاصية في هذا اليوم، إذ اللعب والألعاب متوفرة في كل وقت، والأعطية تبدلت، فالريال الواحد لم يعد يُفرحهم، فما دون الخمسين يعتبر بُخلا، والهدية بعد (المكسّرات) أصبحت (لعبة) ذات قيمة مالية، وقد يختارها الصغير بنفسه.

ختاماً.. ذاك عيد، وهذا عيد، والزمن تغير، والمظاهر تغيرت، إلا أن الفرح ما زال موجودا في هذا العيد السعيد، حفظ الله بلادنا، وأعاد العيد والجميع بخير.


د. عبدالملك الجندل

الدلع شرقاوي
09 / 10 / 2007, 39 : 06 AM
فكره رائعه ..

الف شكر لك مشااري

الدلع شرقاوي
09 / 10 / 2007, 59 : 06 AM
مكانة المرأة فى الاسلام

الى الدرة المكنونة و الجوهره المصونة

الى من أخطأ الكثيرين فى حقها

الى من استهدفها أعداء الاسلام ليطعنوا الدين من خلالها

الى أمى و أختى و ابنتى و زوجتى

تعالى لتعرفى قدرك عند الله ومكانتك الغاليه فى دينك ....الإسلام


قال الله تعالى فى كتابه الكريم..بسم الله الرحمن الرحيم (وضرب الله مثلا للذين امنوا امرأة فرعون اذ قالت رب ابنى لى عندك بيتا فى الجنة ونجنى من فرعون و عمله ونجنى من القوم الظالمين * ومريم ابنة عمران التى احصنت فرجها فنفخنا فيه من روحنا وصدقت بكلمات ربها وكتبه وكانت من القانتين)

فنرى هنا ان الله سبحانه وتعالى عندما اراد ان يضرب مثلا للذين امنوا رجالا ونساء فلم يذكر اسم نبى او صحابى او رجل صالح وانما ضرب المثل بأمرأتين وهذا اعظم تكريم للمرأة وهو ان نموذج الايمان يتمثل فى هاتين المرأتين الصالحتين.......

فالمرأة هى نصف المجتمع وهى التى تربى النصف الاخر وهى الام و الاخت و الزوجه و الابنه و مصدر الحنان و العاطفه فى الحياة وقد جعلها الله سكن للزوج وجعل بينهما مودة ورحمه ...كما كرم الله الام ووصى بها احسانا فى القرآن فأذا صلحت المرأة صلح المجتمع كله وكانت بمائة رجل وحملت الدين على اكتافها.

ونجد ايضا ان اخر وصايا الرسول (ص) قبل وفاته كانت (الا استوصوا بالنساء خيرا)...كما قال (رفقا بالقوارير)...وقال (ص) (اتقوا الله فى نسائكم فانما هن عوان عندكم)...فهنا نجد القيمه الكبيرة للمرأه عند النبى (ص) واهتمامه بها.


فاذا استعرضنا تاريخ الامم المسلمة سنجد نماذج وصور لنساء خالدات عبر التاريخ :

- السيدة حواء خلقها الله تعالى لتكون سكن لسيدنا آدم بعد ان شعر بالوحدة فى الجنة

السيدة سارة زوجة سيدنا ابراهيم ثبتت معه على الايمان و التوحيد بالرغم من تكذيب كل الناس له

- السيدة هاجر زوجة سيدنا ابراهيم والتى انجب منها سيدنا اسماعيل ورحل بها الى مكه وكانت ارض صحراء لازرع بها ولاماء وتركهم هناك

- السيدة ام موسى راينا كيف اوحى لها الله ان تضع وليدها فى صندوق وتقذفه فى اليم فاطاعت الله ونفذت امره والهمها الله الصبر وربط على قلبها حتى بعد ان التقطه حرس فرعون وجنوده فاعاده اليها لترضعه فى قصر فرعون

- آسية بنت مزاحم امرأة فرعون كرمها الله فى القرآن و كرمها النبى فى حديثه بان قال (كمل من النساء اربع منهن آسيا زوجة فرعون)

- ماشطة فرعون كيف ثبتت على ايمانها و توحيدها لله وتحدت فرعون وكيف صبرت على قتل ابنائها الخمسه حرقا فى الزيت المغلى امام عينيها

- زوجة سيدنا موسى ابنة سيدنا شعيب وكيف صورها الله فى القرآن بقوله تعالى (وجاءته احداهما تمشى على استحياء) فكانت مثلا للحياء

- امنا الحبيبه السيدة خديجه بنت خويلد كانت تسمى الطاهره وكانت صاحبة مال و جمال وحسب و نسب

- السيدة عائشه كانت على درجه كبيرة من الذكاء و الفطنه بالرغم من صغر سنها

السبب فى اسلام عمر بن الخطاب كان اخته فاطمه بنت الخطاب

- السبب فى اسلام عثمان كانت عمته وكانت تخفى اسلامها دلته على طريق ابى بكر الذى اسلم على يديه

- اول شهيد فى الاسلام كانت امرأة وهى السيده سميه بنت خياط ام عمار بن ياسر وبشرها النبى بالجنه

- عند نزول آية الحجاب قامت النساء يشق ملابسهن لعمل الخمار و التنفيذ فى الحال

- كان النبى يجعل للمرأة دورا كبيرا فى الغزوات

- النبى قام بغزوة كاملة وطرد يهود بنو قينقاع من المدينه من اجل امرأة ...حاول اليهود كشف عورتها

- الخليفه المعتصم قام بفتح عموريه بسبب استنجاد امرأة مسلمه به عندما قالت (وامعتصماه)

- ولذلك فقد ركز الغرب على المرأة وذلك لتدمير الامه الاسلاميه لانه يعرف ان المرأة هى عصب المجتمع فشوة صورة الدين فى نظرها وصور لها الاسلام على انه سجن و قيود و تزمت و تخلف ورجعيه فخلعت حجابها و ضاع حياؤها وزاحمت الرجل فى كل مجالات العمل التى لاتليق بها واهملت بيتها و ضاع ابناؤها وسارت وراء القيم الغربيع المنحله وقلدت المرأة الغربيه......مع ان المرأة الغربيه فى غاية الاهانه فانها ان لم تعمل لتكسب...فانها لن تستطيع ان تعيش وستداس بالاقدام ....كما انها باعت جسدها و اصبح سلعه تشترى وتباع ...ووسيلة لبيع كل السلع.....حتى اذا تقدم بها العمر تدخل دار المسنين فلا يوجد تكافل ولا بر والدين ولااى شىء....حتى اذا ماتت ارسل احد ابنائها مصاريف الجنازة.....فمن كرم المرأة اذا ومن اهانها؟اختى فى الله اعلمى قدرك عند الله واعملى لرفعة دينك وليكن اللقاء مع النبى و زوجاته عند الحوض وفى الجنه بأذن الله
والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته

@MeShArY@
09 / 10 / 2007, 35 : 08 AM
العفووووو دلعووووو

والله لا يحرمنا من هالطلة

@MeShArY@
11 / 10 / 2007, 13 : 12 AM
ربحت 3 آلاف ريال اسمك بين لائحة الفائزين اتصل وتأكد بنفسك 70007521- تستاهل 3000 ريال على مشاركتك السابقة مبروك اتصل واستلم فوراً 70007540- تستاهل 4000 ريال على مشاركتك السابقة مبروك اتصل واستلم فوراً 70007560

صحح معلوماتك المدخلة لتحول لك المبلغ 3000 ريال السبت اتصل على 70007521

10000 لك مبروك ما عليك سوى اختيار رقمك وهو رقم 6 اتصل على 70007505

صحح معلوماتك المدخلة لتحول لك المبلغ 3000 ريال السبت اتصل على 70007552

اتصالك السابق رشحك واليوم تم اختيار رقمك لتكون الرابح رقم 3 اتصل على 70007552

مبروك أدخل رقم حسابك مع ذكر اسم البنك لنرسل لك مبلغاً الآن على 70007505

اختارك المذيع لتستلم هدية مباشرة معه اتصل على 70007733

صحح معلوماتك المدخلة لتحول لك المبلغ 3000 ريال الأحد اتصل على 70007552

هذه بعض الرسائل التي وردت إلى هاتفي الجوال، ووردت إلى آلاف بل ملايين غيري ووقعوا في فخ استنزاف لا نهاية له فانفقوا أموالاً طائلة طمعاً في الحصول على هذه الآلاف المؤلفة من الريالات.

ولغة هذه الرسائل غير الحقيقية التي من المفترض أن يعاقب عليها القانون لعدم مصداقيتها على مداعبة أحلام البسطاء الذين لا يملكون من هذه الآلاف إلا اسمها، ويحلمون لو أنها حقيقة ويعدون خلفها عدو الفراش خلف الضوء إلى أن يحترق.

صار موضوع هذه الرسائل حديث كل مجلس، وحينما وصلني الكلام عنه قررت أن أجرب بنفسي لأرى وأسمع ما لا أستطيع تصديقه، ومن هذه الأمور مثلاً أن سعر الدقيقة في حال الاتصال عشرة ريالات أي حوالي ثلاثة دولارات، وأن أقل مكالمة حتى تحصل على أي معلومة ضمن المعلومات الزائفة يكلف أكثر من ستين ريالاً للمكالمة الواحدة، وتترك بياناتك للحصول على المبلغ الموعود به، وإذا بعد لحظات تصلك رسالة أخرى تقول لك صحح بياناتك حتى تحصل على المبلغ، وبعد الاتصال مرة أخرى بالرقم المرسل يتم الاستدراج من جديد، جربت بنفسي ووجدت أن هناك استنزافاً لا حدود له من جراء هذه الاتصالات التي تعزف على وتر الفراغ والبطالة ودخول العيد ومصروفات لا تنتهي يتكبدها كل رب أسرة، وكل امرأة تجلس في بيتها تحلم أن يدخل عليها العيد وفي يدها هذه الآلاف المؤلفة من دون عمل ولا جهد ولا تحمل مشقة الخروج من البيت ولا الرجوع وما إلى ذلك من مشكلات طبيعية نواجهها جميعاً عند خروجنا للعمل وعودتنا مرة أخرى.

السؤال: لمصلحة مَنْ يتم تغييب الوعي الجمعي لدى الشعوب العربية بهذه الطريقة التي يتم بها الاستخفاف بعقلية الإنسان العربي الذي لا يعرف القانون. هذه الرسائل غير حقيقية ولا تحمل أي جوائز لأحد وإن كان هناك واحد أو حتى عشرة فائزين فكم مليوناً جنى صاحب هذه الرسائل، ولماذا سعر الدقيقة عشرة ريالات تحديداً؟

أين الرقابة على هذه الأرقام التي تدخل جيوب الناس لتفرغها مما فيها، وتترك أصحابها ينعون حظهم من دون الالتفات إلى كذب هذه الرسائل التي تعد بالآلاف وإمكانية السحب على سيارة أو نصف مليون ريال؟

بلاغ لمن يهمه أمر هذه الأمة من الذين يستدرجونهم لاستنزاف عقولهم أولاً بنشر روح الاتكالية، للحصول على المال من دون تعب ولا عمل، ولكذب هذه الرسائل التي تعد ولا تفي.. فهل من مجيب؟


حسين أبو السباع

@MeShArY@
11 / 10 / 2007, 17 : 12 AM
هناك بعض الناس ممن يحبون السهر، غير أن (سهر عن سهر يفرق)، فسهر المريض غير سهر المتعافي، وسهر الحزين غير سهر الفرحان، وسهر العاشق غير سهر العذول، وسهر المستهتر المتمرغ في لذائذ الدنيا، غير سهر العابد القانت المتهجّد.

وهذا الصنف الأخير هو مبتغانا، ومثلنا الأعلى، وموضوعنا الذي نحث عليه.

ويقال انه ليس هناك بعد صلاة الفريضة أفضل من صلاة التهجّد.

وعلى المرأة الخيرة التي تريد أن توقظ زوجها في الثلث الأخير من الليل لتأدية تلك الصلاة، عليها أن توقظه في البداية بهدوء، وان حرن أو عصلج فلا بأس أن تنضح في وجهه قليلاً من الماء.

كما أن على الزوج الخير أن يفعل ذلك مع زوجته، غير أن هناك رجلاً أعرفه رغم انه كان خيراً بالفعل وقواماً ومتديناً، ولكنه فوق ذلك كان أحمق خفيف عقل، وعندما ذهب لإيقاظ زوجته كالعادة لأداء صلاة التهجّد وجدها ترزح تحت أطنان من النوم الثقيل نتيجة إزعاج الأطفال وإرهاقها بالعمل المنزلي طوال اليوم، وعندما حاول إيقاظها بالكلام والهز ووجدها لم تستجب من شدة التعب، فما كان منه بدلاً من أن ينضح قليلاً من الماء في وجهها، ما كان منه زيادة في الحماس إلاّ أن يأتي (بجردل) كبير من الماء البارد ويسكبه كله عليها ويغرق الفراش بكاملة، طبعاً استيقظت المسكينة فزعة وهي تصرخ، ونشبت بينهما خناقة وصلت إلى عنان السماء، ومنها إلى بيت أهلها تطلب (الخلع).

قرأت (لأزهر بن المغيث) وكان من القوامين، قال: سهوت ليلة عن وردي، كما سهت عن ذلك زوجتي التي كانت تنام بجانبي، فإذا بجارية كأحسن ما تكون، وكأنها توقظني من نومي، كانت امرأة لا تشبه نساء أهل الدنيا، فقلت لها: من أنت؟!، فقالت حوراء، فقلت: زوجيني من نفسك، فقالت: اخطبني من سيدي وامهرني، فقلت: وما مهرك: فقالت: طول التهجّد، وعندما سمعت ذلك نهضت من فراشي فرحاً وعلى عجل، وإذا بي لا أجد أحداً غير زوجتي الممددة، فحمدت الله وتوضأت واستغفرت وصليت.

الله أكبر لننظر ونتأمل كم هي (العقول الباطنة) لهؤلاء الأخيار، أصحاب الليل المتهجدين، كم هي صدورهم ممتلئة بالصلاح والتقوى، لأن الأحلام، وهي الأحلام تحابيهم حتى لو كانوا في (سابع نومة)، وتأتيهم بطيوف (الحور) لتوقظهم وهم في الدرك الأسفل من النوم، والغريب أن تلك الحورية لم توقظ سوى (ابن المغيث) وتركت زوجته تغط في سبات عميق.. يا ليتني أكتسب من (تبتل) هؤلاء الأخيار نصفه أو حتى ربعه، لأنني مع الأسف وأقولها وأنا في شدة الكسوف: (إذا راحت عليّ نومة) يغمى عليّ نهائياً، وتنطمس الأحلام في رأسي، وإذا أتت أحياناً، فإنها تأتي على شكل الوجوه القبيحة التي عرفتها، وأفلام الرعب التي أشاهدها، وفي الليلة البارحة بالذات استيقظت على صوت سيارة إسعاف.

ولكن ما زال عندي أمل، أن أشاهد في أحد أحلامي (حورية) واحدة، حتى لو من بعيد، وما هو ضروري تكلمني، تكفيني (طلّتها).


مشعل السديري

@MeShArY@
12 / 10 / 2007, 03 : 09 PM
“من العايدين والفائزين وطول عمر وعافية”.. هكذا كان البسطاء من الناس يتعايدون بعبارات بسيطة مشحونة بالصدق ومتكنزة بحسن النوايا ونقاء الدعاء.
وها أنذا اكررها لكم - أيها القراء الأعزاء- على امتداد ربوع هذا الوطن بجباله ووهاده وقفاره وصحاريه ووديانه وسهوله.. من العايدين والفايزين وطول عمر وعافية، وبلغة زمننا “كل عام وأنتم بخير”.
من العايدين والفايزين أنثرها اليوم - ما استطعت- في بقاع وثرى كل هذا الوطن.. من شماله إلى جنوبه، ومن شرقه إلى غربه ومن مائه إلى مائه وبعبارة أكثر شمولا من أقصاه إلى أقصاه.
ما أروعك أيها الوطن حين تأتي الأعياد وعلى ثغرك ترتسم ابتسامات الفرح وفي أعالي أجوائك ترفرف خضرة أعلامك الخفاقة موشومة بعبارة التوحيد البيضاء كبياض أفراحك المزدهية بسمو أمجادك وتميزك بأقدس الرسالات التي ملأت الآفاق بنور اليقين وبتوحيد رب العالمين:
صباح الخير أيها الوطن.. صباح العيد أيتها الأرض.. صباح الفرح أيتها الصحاري.. صباح النور أيتها السواحل والبحار.
في هذا اليوم يحق لقماريك أن تشدو ولحمائمك أن تصدح ولنوارسك أن تنثر تحليقها في فضاء كل الآفاق وتبتهج بعيدها السعيد.
صباح الخير ياوطني.. صباح الخير يا أرضي.. صباح الأمجاد يابلادي بعدد كل تسبيحة وكل تهليلة وكل تكبيرة تتسامى من أقدس بقاعك ومن أعالي مآذن مساجدك المترنمة بنشوة الدعاء وإشراقات العيد.
من العايدين والفايزين.. بكل بساطة لفظها وصدق معانيها أهديها باقة تهنئة عيدية إلى كل رعاتك وحماتك والساهرين على أمنك وأمانك كلما عسعس ليلك وتنفس صبحك.
من العايدين والفايزين ياكل من يزغرد العيد في أعماقه ويبتهج الفرح في داخله على ثرى هذا الوطن وكل عام وجميعنا بخير.


ابراهيم عبدالله مفتاح

النبض الحزين
17 / 10 / 2007, 49 : 07 PM
فكررررررره حلوووووه

عسانا على القوووة يا رب

@MeShArY@
18 / 10 / 2007, 55 : 07 AM
الحلو تواجدك خيتو نبوووضة

والله لا يحرمنا من هالطلة

@MeShArY@
20 / 10 / 2007, 11 : 08 AM
ثقافة الأسئلة هي أول درجات سلم الحضارة وأولى مراحل تفكك المعرفة السائدة، التي قد تكون بعض أوجهها أحد العوائق ضد التطور الحقيقي.. تطور الإنسان نحو مفاهيم أكثر تحرراً من.....

..... أفكار تؤسس لمزيد من الانغلاق والتقوقع في كانتونات اجتماعية ضيقة.

أحياناً قد يطاردك سؤال، ويلح في البحث عن إجابة.. ومهما حاولت إلغاءه من ملفات الأسئلة التي تتراكم في الذاكرة كل يوم يعود في الغد باكراً، ويبدأ رحلة المطاردة من جديد كلما فررت من إلحاحه السليط.. لكني أعرتف أنني انهزمت أمام إصراره، وقررت أن أطرحه أرضاً ثم أبحث عن إجابة.

كانت معارك توحيد المملكة بمثابة الخط الفاصل بين مستقبل الدولة واستقرارها حسب مفاهيم العصر الحديث، وبين ماضي التمرد وحالة الفوضى في جزيرة العرب. وكان الحسم للدولة أو لوطن يعيش على ثقافة التحضر والانصهار في قالب وطني موحد تحت راية التوحيد، وينبذ قيم البداوة التي ترفض ثقافة المجتمع الإنساني وقيم العمل والمهنية، وتؤمن بوسيلة العيش على قوت الآخر مهما كانت الوسيلة، والتي قد تختلف أساليبها حسب الزمان والمكان.. ولكن بعد مرور عشرات السنين عن زمن آخر معركة يبرز التساؤل التالي: أيهما أنتصر على أرض الواقع.. ثقافة الحضر أم أن البداوة وقيمها الصحراوية انتصرت ثم هيمنت بعد أن خسرت القبيلة المعركة عسكرياً؟

قيم البداوة التي لا تحترم أن يعمل المرء بيده من أجل عيشه، ولكن تفخر بأن يغزو ويأخذ (كسبه) بسيفه وشجاعته.. القيم التي لا تحترم عادة الاستقرار وثقافة العمل والكسب من خلال وسائل الزراعة والصناعة وتنظر بازدراء إلى الكسب المعيشي من خلال عمل يدوي مستمر أو احتراف مهنة تعتمد على الكد والعمل اليومي.. أم ثقافة الحضر التي ترتكز على العمل المضني من أجل رزقها.. وتعتمد على حياكة ملابسها وعلى زراعة وفلاحة الأرض من أجل معيشتها.

كانت (القبيلة) في مقدمة صفوف الصفوة العربية في المجتمع، فهم (العرب) الأحرار الذين يعتمدون تماماً على وسائل الغزو والنهب في سبيل كسب عيشهم، يحكمون الصحاري، وطرق القوافل، ويحتقرون أقرانهم العرب المستقرين في الحواضر، ويرونهم أقل مكانة منهم.. وتأتي (عريبدار) كحالة وسطى بين البداوة والحضر أو من يمتهن الرعي في السهول حول القرى والتجمعات الحضرية في درجة أقل قدراً أو أكثر انهزامية أمام قسوة الصحراء وعنفوانها، وأخيراً العرب (الحضر).. أو من امتهن الزراعة والحرف اليدوية، وهما الأضعف والأقل تقديراً حسب ثقافة (العرب) الغزاة.. في عصور البداوة العربية.

إحصائيات العمل تشير إلى ضعف وعجز وهزيمة غير مسبوقة لقيم الحضر ولمفاهيم العصر الحديث، فقد فشلت برامج التدريب المهني فشلاً ذريعاً، وبرغم من تخريج عشرات بل مئات الآلاف من معاهد التدريب المهني وكلياته المنتشرة في أرجاء الوطن إلا أننا نكاد لا نجد سعوديين في ورش الصناعة أو مهنها اليدوية.. وهو ما يعني أن ثقافة البداوة وقيمها قاومت بشراسة بعد معركة التوحيد، وحافظت على قيمها المضادة لوسائل الإنتاج الحضرية.

ولم يتوقف الأمر عند ذلك، فما حدث أثناء وبعد سنوات الطفرة طيبة الذكر قد يهدئ قليلاً من إلحاح السؤال ومن مطاردته العنيفة، إذ تراجعت ثقافة (الحضر) المهنية والزراعية والرعوية بشكل ملحوظ نحو ثقافة السيد (العربي) العاطل عن العمل، وغير المنتج والمعتمد في عيشه على إنتاج غيره، وعلى قدراته على أخذ (رزقه) بوسائل بدائية في مضمونها لكن متطورة في أساليبها.

وهو ما قاد لاحقاً إلى تسابق الجميع ومن مختلف فئات المجتمع البدوية والحضرية إلى الصفوف الأمامية في مجتمع الاستهلاك، وإلى التنافس على المشيخة على مستويات العائلة أو القبيلة، لتحل العمالة الوافدة من الخارج في مواقعهم الحالية في المزرعة والحقل والمهن الحرفية، وينصرف المجتمع نحو الاهتمام بشجرة العائلة، والبحث عن التاريخ الشفوي، وتوثيق ارتباطه بالقبيلة.

كانت قمة الانتصار أن تجد خريج جامعة هارفارد وحاملاً لشهادة الدكتوراة في تخصص علمي دقيق يبحث عن (مكانة) في قبيلته وعن مباركة أفراد قبيلته لإنجازه العلمي من خلال تتويجه شيخاً لقبيلته بدلاً من أن يبدأ رحلة البحث العلمي في أروقة الجامعة وتخصصه الأكاديمي الدقيق، وأن ينصب رجل الأعمال خيمته في الصحراء ليمارس سلوك البدوي البسيط، بينما يدير الأجانب مصنعه في المدينة.. وأن يكتفي تاجر الموارد البشرية بتحصيل (الأتاوة) من إنتاج العمالة الوافدة بدلاً من إدارته وإشرافه على توطين الإنتاج (ويل لأمة تلبس مما لا تنسج، وتأكل مما لا تزرع).

صارت السنوات الأولى من القرن الواحد والعشرين زاخرة بمظاهر احتفالية إعلامية باهرة، تشير وتؤكد على هذا الانتصار الكاسح لقيم البدو على المفاهيم الحضرية، وعلى تحول الحضر نحو قيم البادية، فاحتفالية شاعر المليون كانت بمثابة حفل تسليم جائزة (أوسكار) للقيم البدوية، والتي نالها باقتدار شاعر القبيلة.


عبدالعزيز السماري

@MeShArY@
20 / 10 / 2007, 13 : 08 AM
تتكرر التحذيرات الأمنية والصحية، مبينة خطورة الألعاب النارية، مع عرض صور لأطفال أصيبوا من جراء تلك الألعاب، وآخرها ما تناولته جريدة الجزيرة الثلاثاء الماضي.

ومع ذلك فالواقع يشير إلى ازدياد انتشار بيعها واستخدامها وإصاباتها، فالباعة ينشرون بضاعتهم (النارية) على الأرصفة، ويتبين ذلك عند رؤية السوق الكبيرة لتلك الألعاب في الرياض (سوق الحمام)، في شهر رمضان وقد رفعت أسعاره أضعافا مضاعفة، عما كانت عليه قبل رمضان، ومع ذلك ازدحمت السوق قبل العيد، وتكدس الطريق بالسيارات المتوقفة، ولم يبق إلا مسار واحد للسيارات العابرة، إضافة إلى باقي الأسواق حيث انتشرت الألعاب، واختلفت الأسماء (عابر القارات، أبو عزوز، أبو ديك، الفراشة، النحلة... إلخ).

تساؤل: الألعاب النارية ممنوعة، ومع ذلك تباع جهارا، وتستخدم ليلا ونهارا؟ ولماذا أكثر بائعيها من النساء؟ وهل من وقفة جادة صارمة للقضاء على ذلك الخطر؟



د.عبدالملك بن إبراهيم الجندل

@MeShArY@
31 / 10 / 2007, 15 : 11 AM
كلٌّ يلوم الآخر. القائمون على التعليم العام يلومون مسئولي التعليم العالي، والعكس كذلك صحيح. وبعيداً عن ذلك كله يجب أن نعترف بضعف مخرجات التعليم العام بشكل عام. إنه ضعفٌ مخيف ومقلق للأكاديميين ومسؤولي التعليم العام على حدٍّ سواء. ويجب أن نعترف كذلك بالبون الشاسع بين مستوى خريجي الثانوية العامة في الآونة الأخيرة، وبين مستوى الخريجين منذ ما يزيد عن خمسة عشرة سنة. هل هي بداية النهاية لمصداقية شهادة الثانوية العامة؟ هل يبدأ الأكاديميون بالمطالبة باعتماد الامتحانات التحصيلية لتحل محل امتحانات الثانوية العامة؟

الشكوك في مصداقية الثانوية العامة تساور مسؤولي التعليم العام قبل غيرهم. وهم يعلمون جيداً أن النسب التي يحصل عليها الكثير من الطلبة مبالغٌ بها. ولا تمييز بين مدرسة حكومية ومدرسة أهلية، فلقد بدأت المدارس الحكومية تنحى ذلك المنحى عندما شعرت بشيء من الظلم الواقع على طلبتها بالمقارنة مع المدارس الأهلية، فبدأت تضخ الدرجات دونما هوادة ليخرج الطالب بشهادة منمقة (بتسعينات) مظللة لمستواه الحقيقي الذي لا يتجاوز السبعينات.

قبل ما يقارب العشرين سنة عندما حصلت على الثانوية العامة كانت أعلى نسبة هي 99% (1416 من 1430 درجة). أما السنة المنصرمة فهناك 16 طالباً نسبتهم 100%، أما الطالبات فهناك 400 طالبة نسبتهن 100%! ولا نعترض هنا على إمكانية حصول طالب على النسبة القصوى، إنما نريد أن نؤكد على أن ذلك لا يتوافق مع التوزيع الإحصائي الطبيعي حتى مع مضاعفة أعداد الطلبة والطالبات.

ثم تأتي أفواج من الحاصلين على الثانوية العامة وتتعجب أيما تعجب عندما تقارن نِسبهم بضعف مستوياتهم وافتقارهم إلى الأساسيات في كثير من الأحيان. ولا يلزمنا إثبات ذلك، يكفيك أخي القارئ أن تختار عينة عشوائية من خريجي الثانوية العامة وتسألهم فرادى عن حساب جمع كسرين أو ضربهما. وربما تردد بعضهم قليلاً في معرفة أيهما أكبر أربع خمسات أم خمس أربعات!!

لننس الرياضيات ولنذهب إلى اللغة الإنجليزية. ست سنوات أو تزيد يتعلمون فيها تلك اللغة الأساسية بمعدل 4 حصص أسبوعياً. لا تكلف نفسك عناء مخاطبتهم بتلك اللغة لأنك ستشعر بإحباط وقلق شديدين، القلة القليلة منهم هي من تستطيع إنشاء عبارة مفهومة ومنطوقة نطقاً سليماً، وليت الأمر توقف عند ذلك، فلقد كان تعليمهم سلبياً، حيث أنهم تعلموا لغة أخرى غير الإنجليزية بنطق ركيك وعبارات مغلوطة وستبقى وبالاً عليهم مستقبلاً إذا ما أرادوا تعلم اللغة من جديد!! أما آن الأوان لوقف ذلك الهدر؟!

وليس الحال مع اللغة الإنجليزية، بل تعداها إلى اللغة الأم، اللغة العربية. عندما تتحدث إلى أحدهم تشعر بافتقاره إلى مهارات التعبير والاتصال، مهارات القراءة والاستيعاب، بل وحتى مهارات الكتابة والإملاء والخط، البعض يخط خطاً لا تكاد تصدق بأن صاحبه طالب جامعي، وكذا الحال بالنسبة للإملاء وضياع أبجدياتها. إذن، لا غرابة في فرار بعض الأسر بأبنائها إلى مدارس ذات كلفة عالية راجيةً أن يتعلم أبناؤها التعليم الرائد الذي طالما تمنته الأسرة العربية.

لسنا هنا بصدد التشخيص أو ذكر أسباب ذلك الانحدار، إلا أننا لا نرى بأساً في أن نطرح ما نعتقده من أن التعليم وطريقة التعليم (المعلم وفن إيصال المعلومة) تحتل الباع الأكبر في رداءة المخرجات، ثم يأتي الطالب وتربيته على التحصيل والتعبير والكشف والإبداع، ثم يأتي بعد ذلك المنهج الذي نرى أنه يتحمل الجزء الأصغر. أما وإن هناك إدارة خاصة بالتطوير والمراجعة فلن نقلق للمنهج كثيراً. إنما القلق جله يدور في دائرة المعلم وطريقة تعليمه ويحوم حول دائرة الطالب،

ولكم استأنست وزارة التربية والتعليم بالحجة التي تلقي باللائمة على مؤسسات التعليم العالي، وذلك فيما يتعلق بالمعلم، حيث إن المعلمين هم مخرجات التعليم العالي، فإن كان هناك ضعف في المعلمين فهم نتاج التعليم العالي، لقد نسيت الوزارة أن نسبة كبيرة من المعلمين والمعلمات هم خريجو كليات المعلمين والمعلمات، وهذه الكليات كانت تحت إشرافها جملة وتفصيلاً، ثم هب أنهم نتاج الجامعات، فهل يتوجب على الوزارة تعيينهم دون إخضاعهم لامتحانات الكفايات والتأهيل وانتقاء الأفضل منهم؟! إن عدداً من أولئك المعلمين يتخرجون بمعدلات ضعيفة جداً، وهذا دور مثالي تؤديه الجامعات، حيث تعطيك المُخرج بمقياس دقيق (على عكس ما تفعله الثانويات العامة حالياً)، فهل يعني ذلك وجوب تعيين مثل أولئك الخريجين من قبل الوزارة؟! إذا كان المطلوب هو التعيين فحسب، فلا يتوقعنًّ راصدُ جودةً عاليةً للتعليم في مدارسنا.

نظام المعدل التراكمي في المرحلة الثانوية التي انتهجته الوزارة مؤخراً يعد خطوة رائدة من ناحية قياس تحصيل الطالب، إلا أن ذلك لا يعالج ضعف المخرجات، ونأمل أن تسعى الوزارة بكل جدية لدراسة ضعف المُخرج ومعالجته جذرياً.

في العدد 12665 من الجزيرة وبتاريخ 16-5-1428هـ كتب الأستاذ صابر المقبل مقالاً مهماً بعنوان: (كيف نطور التعليم الجامعي والتعليم العام لم يتطور!)، وقد حوى المقال العديد من النقاط المهمة، ومنها الإحباط الذي يعانيه طلبتنا وشكوكهم في مدى أهمية الرياضيات والعلوم. وهذا يعود بنا مرة أخرى إلى التعليم وطريقة إيصال المعلومة. هناك فرق شاسع بين من يوصلها بطريقة محببة وجذابة وبين من يوصلها بطريقة جافة مملة؛ ولذا يجب أن تعتمد الوزارة امتحاناً في المهارات التربوية للمعلمين ومهارات إيصال المعلومة، كلٌ في مجاله، وتشترط حداً أدنى لاجتيازه. أمّا الشجرة التي ذكرها الأستاذ صابر وقال: إنه يجب أن يوضع الدواء على جذرها حتى تبرأ وليس على ساقها أو أوراقها، فأخشى من أن العلاج لن يكون إلا باقتلاعها وغرس شجرة جديدة سليمة بدلاً منها.

أمرٌ آخر ما زال يؤرقنا، وهو أمر ثقافي بحت ولا بأس في أن نشير إليه هنا. يظن الكثير من الناس أن على الطلبة جميعهم إتمام تعليمهم الجامعي، وربما يعود ذلك إلى جوانب اجتماعية واقتصادية وتوفر الوظائف وغير ذلك، والصحيح أن الجامعات توفر بيئة للتعلم للعلم ذاته والكشف والإبداع بالدرجة الأولى، أما التعلم للوظيفة فهو أمر ثانوي وقد لا يحتاج في كثير من الأحيان إلى شهادة جامعية، وإنما دبلوم تأهيلي تؤديه كليات خدمة المجتمع والتعليم المستمر أو الدراسات التطبيقية والمعاهد الأخرى. فمتى يفقه المجتمع ذلك؟!

ختاماً، يتحتم علينا أن نشيد بالجهود الجبارة التي يبذلها مركز القياس والتقويم، ليس فقط فيما يتعلق باختبار القدرات الذي يقيس قدرات الطالب فحسب، بل فيما يتعلق بالامتحانات التحصيلية التي تقيس تحصيل الطالب خلال دراسته في المرحلة الثانوية. كما نتمنى من مؤسسات التعليم العالي بجميع كلياتها وتخصصاتها أن تعتمد ولو جزئياً مثل تلك الامتحانات التحصيلية، فهي المعيار الأضمن لقبول الطالب المناسب في المكان المناسب.


د. مساعد بن عبد العزيز العبد اللطيف- أكاديمي، جامعة الملك سعود

wafei
31 / 10 / 2007, 51 : 11 AM
................

...

مقتطفات جميلة
لمقالات رائعه


سلمت يداك مشاري



كلك ذوق


...

@MeShArY@
31 / 10 / 2007, 25 : 05 PM
الله يسلمك وافي


والرائع تواجدك اخوي

النبض الحزين
31 / 10 / 2007, 23 : 07 PM
ميشووووو


يسلموا

@MeShArY@
31 / 10 / 2007, 08 : 08 PM
الله يسلمك نبوووضة

ومشكووور على مرورك وردك