بدر العوفي
09 / 11 / 2008, 00 : 02 AM
اخذت قلمي لأكتب لكم ولكن ليس في شؤون الحياه كما فعلت من قبل ولكن اكتب عن كيان هو الاصل في صاحبة الجلاله الرياضيه والسلطه الرابعه كما يطلق عليها
فوضعت قلمي على ورقي لأكتب لكم ولكن ليس في هموم كرة القدم ولكن اكتب عن مدرسة هي الاصل في بروز اعلاميين في كرة القدم والمجال الرياضي بصفه عامه
فأخذت بقلمي لاكتب عن قامه تولت على عاتقها حب الاتحاد وهموم الاتحاد والتوقف عن الكتابه لاجل الاتحاد درس فيها الكثير من البارزين في الوسط الاعلامي حاليا
الاستاذ الكبير صالح العمودي الذي وضع قلمه وعلمه في خدمة الكيان الاتحادي والرياضه السعوديه بكل حياد وصدقا وامانه لقلمه ومنصبه بالجريده ومن يلاحظ جريدة المدينة يجد قلم جميل اسمه( صرير) وكاتب كبير ..
صالح العمودي عشقه للكيان الاتحادي من اولوياته فلم يظلم احد من الانديه لحساب منصبه في الجريده انما اعطى الجميع حقه لكن يبقى العميد حاله خاصه ومهمه بالنسبة له .. انشئ مدرسة اسمها بأسمه خرج من تحته الكثير من الكتاب والصحفيين الذين برزوا بأقلامهم في خدمة الاتحاد والصحافه السعوديه بشكلا عام والاتحاديين منهم على سبيل المثال لا الحصر ...
جمال عارف و خالد دارج وخالد الدماك و صالح محفوظ و د.عادل المرضي وعبدالله الشمراني و بدر مرزوق وعادل الماس وحاتم الغامدي وخالد صايم الدهر وعبد الرحمن الحربي ..
من يشهد صحيفة المدينة في السابق يجد فيها قيلولته ... و يرى ان صالح العمودي قد اثرى هذه الجريده فكان بحق نورها المضيئ .... فأبدع فيها كثيرا
فعندما نتحدث عن هذه الصحيفة وعناوينها الصارخة نتذكر جيدا كاس خادم الحرمين الشريفين
الذي سلب قصرا بامر ابوزنده لتخرج لنا هذه الجريده بعنوان اغلق كل الافواه وعلى طول الصفحـــــــــه
(( ظـــــلمووووووووووه)) نعم ظلموووووه وقتلوه يا صالح ولكن احييت فينا الامل من جديد بان الحق لايضيع ابدا
حتى وان سلب قصرا ولم يكن اخراس الاهلاويين ببعيد بعد مباراتهم امام الاتحاد في نهائي كاس ولي العهد
الا تذكير بسيط وغيرها. ...
لم تكن المدينة هي وحدها من ابدع فيها ولكن مجلة القمة وصلت الى الرقي وعلا كعب هذه المجله في غضون شهور بسيطه لولا اهتمام صالح العمودي بها كمستشار اعلامي
اذا فمن حق المدينة والقمه ان تفتخرا ان يكون بين جنباتها صحفي بمرتبة استاذ دكتور ومن حقي وحق أي شخص ان
يسعى حثيثا ان يكون طالبا في مدرسة صالح العمودي ...
فأنا هنا اعتذر له شخصيا فليس مثلي ان اتحدث عن قامة مثله لانني لن اوفيه حقه مهما تحدثت عن صالح العمودي ... ولكن املي فيكم ان توفوا ما نقص من قصور في حق هذا الرجل وفي مدرسته العضمى التي اثرت رياضتنا بكل ماهو مثير وشيق للقراء ولم اكن اصدق ماقيل لي من بعض الصحفيين في جريدة المدينه على حد قوله بأن صالح العمودي قد سلب منصبه في جريدة المدينه وذلك بسبب رئيس التحرير بجريدة المدينه فهد ال عقران الجاهل اعلاميا والمندوب للتسويق سابقا بنفس الجريده ومن ثم رئيسا لها فهاهو يضع الجريده في مصاف المؤخره من الصحف السعوديه ويسلب منها مالذ وطاب واستغلال منصبه كرئيس للتحرير ونشر المواضيع والحوارات الصحفيه في الجريده بمقابل مادي يسلم من تحت الطاوله على حد قول احد الصحفيين بالجريده والظلم الواضح للصحفيين المتعاونين في الجريده واعطائهم مكافأت شهريه بخيسه لاتقدر بأسمهم كصحفيين متعاونين بالجريده فتصل المكافأه الى300 ريال شهريا كحد اعلى فيما المتفرغين فحدث ولا حرج مزايدات في الرواتب على حسب قوة الواسطه على حساب البقيه المغلوبين على امرهم فهذا نهج جريدة المدينه مع الصحفيين لديها للأسف ضلم واضح ومجاملات على حساب الغير .
اما نائب رئيس التحرير محمد الزهراني فحسب كلام الزميل الصحفي بنفس الجريده انه كان محرر متعاون من منطقة الباحه فخلال بضع سنوات تحول نائب رئيس تحرير يالهول والبقيه القدامى والفطاحله خرجو من المدينه وذهبوا لصحف اخرى بسبب الضلم الواضح فبقى صالح العمودي الذي حسب ماسمعت بأنه جائه عرض من احد الصحف الكبرى فسيترك المدينه قريبا ونتركها جميعا لانه كان احد اهم اعمدتها في الصفحات الرياضيه وعناوينه القويه التي لم ننساها بعد كل مباراه حاسمه .
وتقبلوا فائق تحياتي وتقديري
بدر العوفي
متابع رياضي للصحف السعوديه
فوضعت قلمي على ورقي لأكتب لكم ولكن ليس في هموم كرة القدم ولكن اكتب عن مدرسة هي الاصل في بروز اعلاميين في كرة القدم والمجال الرياضي بصفه عامه
فأخذت بقلمي لاكتب عن قامه تولت على عاتقها حب الاتحاد وهموم الاتحاد والتوقف عن الكتابه لاجل الاتحاد درس فيها الكثير من البارزين في الوسط الاعلامي حاليا
الاستاذ الكبير صالح العمودي الذي وضع قلمه وعلمه في خدمة الكيان الاتحادي والرياضه السعوديه بكل حياد وصدقا وامانه لقلمه ومنصبه بالجريده ومن يلاحظ جريدة المدينة يجد قلم جميل اسمه( صرير) وكاتب كبير ..
صالح العمودي عشقه للكيان الاتحادي من اولوياته فلم يظلم احد من الانديه لحساب منصبه في الجريده انما اعطى الجميع حقه لكن يبقى العميد حاله خاصه ومهمه بالنسبة له .. انشئ مدرسة اسمها بأسمه خرج من تحته الكثير من الكتاب والصحفيين الذين برزوا بأقلامهم في خدمة الاتحاد والصحافه السعوديه بشكلا عام والاتحاديين منهم على سبيل المثال لا الحصر ...
جمال عارف و خالد دارج وخالد الدماك و صالح محفوظ و د.عادل المرضي وعبدالله الشمراني و بدر مرزوق وعادل الماس وحاتم الغامدي وخالد صايم الدهر وعبد الرحمن الحربي ..
من يشهد صحيفة المدينة في السابق يجد فيها قيلولته ... و يرى ان صالح العمودي قد اثرى هذه الجريده فكان بحق نورها المضيئ .... فأبدع فيها كثيرا
فعندما نتحدث عن هذه الصحيفة وعناوينها الصارخة نتذكر جيدا كاس خادم الحرمين الشريفين
الذي سلب قصرا بامر ابوزنده لتخرج لنا هذه الجريده بعنوان اغلق كل الافواه وعلى طول الصفحـــــــــه
(( ظـــــلمووووووووووه)) نعم ظلموووووه وقتلوه يا صالح ولكن احييت فينا الامل من جديد بان الحق لايضيع ابدا
حتى وان سلب قصرا ولم يكن اخراس الاهلاويين ببعيد بعد مباراتهم امام الاتحاد في نهائي كاس ولي العهد
الا تذكير بسيط وغيرها. ...
لم تكن المدينة هي وحدها من ابدع فيها ولكن مجلة القمة وصلت الى الرقي وعلا كعب هذه المجله في غضون شهور بسيطه لولا اهتمام صالح العمودي بها كمستشار اعلامي
اذا فمن حق المدينة والقمه ان تفتخرا ان يكون بين جنباتها صحفي بمرتبة استاذ دكتور ومن حقي وحق أي شخص ان
يسعى حثيثا ان يكون طالبا في مدرسة صالح العمودي ...
فأنا هنا اعتذر له شخصيا فليس مثلي ان اتحدث عن قامة مثله لانني لن اوفيه حقه مهما تحدثت عن صالح العمودي ... ولكن املي فيكم ان توفوا ما نقص من قصور في حق هذا الرجل وفي مدرسته العضمى التي اثرت رياضتنا بكل ماهو مثير وشيق للقراء ولم اكن اصدق ماقيل لي من بعض الصحفيين في جريدة المدينه على حد قوله بأن صالح العمودي قد سلب منصبه في جريدة المدينه وذلك بسبب رئيس التحرير بجريدة المدينه فهد ال عقران الجاهل اعلاميا والمندوب للتسويق سابقا بنفس الجريده ومن ثم رئيسا لها فهاهو يضع الجريده في مصاف المؤخره من الصحف السعوديه ويسلب منها مالذ وطاب واستغلال منصبه كرئيس للتحرير ونشر المواضيع والحوارات الصحفيه في الجريده بمقابل مادي يسلم من تحت الطاوله على حد قول احد الصحفيين بالجريده والظلم الواضح للصحفيين المتعاونين في الجريده واعطائهم مكافأت شهريه بخيسه لاتقدر بأسمهم كصحفيين متعاونين بالجريده فتصل المكافأه الى300 ريال شهريا كحد اعلى فيما المتفرغين فحدث ولا حرج مزايدات في الرواتب على حسب قوة الواسطه على حساب البقيه المغلوبين على امرهم فهذا نهج جريدة المدينه مع الصحفيين لديها للأسف ضلم واضح ومجاملات على حساب الغير .
اما نائب رئيس التحرير محمد الزهراني فحسب كلام الزميل الصحفي بنفس الجريده انه كان محرر متعاون من منطقة الباحه فخلال بضع سنوات تحول نائب رئيس تحرير يالهول والبقيه القدامى والفطاحله خرجو من المدينه وذهبوا لصحف اخرى بسبب الضلم الواضح فبقى صالح العمودي الذي حسب ماسمعت بأنه جائه عرض من احد الصحف الكبرى فسيترك المدينه قريبا ونتركها جميعا لانه كان احد اهم اعمدتها في الصفحات الرياضيه وعناوينه القويه التي لم ننساها بعد كل مباراه حاسمه .
وتقبلوا فائق تحياتي وتقديري
بدر العوفي
متابع رياضي للصحف السعوديه