منتديات الوئام

منتديات الوئام (http://www.alweam.net/vb/index.php)
-    ||ترفيه وَمسآبقآت (http://www.alweam.net/vb/forumdisplay.php?f=27)
-   -   قصتي مع الملاهي (http://www.alweam.net/vb/showthread.php?t=94402)

عبدالله 12 29 / 09 / 2018 11 : 09 PM

قصتي مع الملاهي
 
طرحت الأخت المتميزة رانيا موضوعاً عن زيارتها لتركيا، وتضمن الموضوع مقطع لها وهي تشارك في إحدى اللعبات التي يرى البعض أنها عادية، بينما يراها من هم على شاكلتي أنها تخوّف.
حقيقة، أنا لا أميل كثيراً لمثل هذه الألعاب، ولكن في بعض الحالات وجدت نفسي مضطراً للمشاركة فيها إما مجاملة أو غصباً عني، وكانت النتيجة "فتاكة" في كل مرة.
تبدأ الحكاية مع الملاهي من الرياض أيام الدراسة بالجامعة (من أيام الطيبين). في ليلة خميس في عز الشتاء قررنا وكنّا خمسة في سكن الجامعة بأن نذهب نتعشى في منتزه في طريق خريص (أخر الدنيا بالنسبة لموقعنا).
بعد أن انتهينا من العشاء الساعة 10 ليلاً "صنفت" لنا نطلع في لعبة مشابهة لهذه اللعبة.
تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
بعد حوالي 5 دقائق من بدء اللعبة أنقطع التيار الكهربائي، بينما العربة اللي كنا فيها في أعلى نقطة. وبقينا في عز البرد حوالي الساعة إلى أن تم إعادة التيار الكهربائي، ونزلنا ونحن متجمدين. طبعاً هذي نهاية اللقافة والخروج في عز البرد في مشوار ما له داعي.
المرة الثانية كنت مع زملاء الدراسة في مدينة دالاس، واقترحوا نروح إلى مدينة الألعاب الرئيسية في المدينة. وصلنا وبدأنا ندور على اللعبة المناسبة حتى تم اختيار إحدى الألعاب حيث بدأ التحدي بين المجموعة حتى تم الاتفاق على المشاركة فيها.
تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
بالنسبة لي كانت هذي أول مرة أشوف فيها هذي اللعبة، وما كنت أدري عن سرعتها وتقلباتها أثناء حركتها، وكنت أحسبها لعبة للتسلية وما دريت أنها من وسائل التعذيب، وكنت مستغرب من كثرة الاحتياطات اللي موجودة على كل مقعد.
المهم بدأت تتحرك ببطء، ثم فجاءة أصبحت تتحرك بسرعة هائلة، وكان حالنا أسوى من حال اللي في الصورة، حتى وضعت اللعبة أوزارها، ونزلنا منها بين دايخ ومريض.
المرة الثالثة مع الألعاب كانت في الصين حين ذهبنا مرة إلى مدينة الألعاب في المدينة التي كنّا فيه، وأصرت ابنتي على أن تشارك في إحدى الألعاب "التي كنت أخاف أن أشارك فيها"،
وحاولت إقناعها بأن تشارك في الألعاب الأخرى اللي على قد الحال، ولكنها أصرت على تلك اللعبة، وأخذنا نتناقش، ثم فجرت القنبلة عندما قالت لي: "أنت خائف يا بابا؟" (طبعاً أحرجتني)، فقلت لا ولكن هذي اللعبة خطرة وأنا خايف عليكِ.
المهم ركبنا، والله لا يعيدها من لعبة، وخاصة لما بدأ يزوّد السرعة حسيت أن ذاك اليوم كان أخر يوم في حياتي. طبعاً بعد 15 دقيقة واللي مرت كأنها 15 سنة وقفّوا اللعبة، وبدأنا بالنزول، ولا واحد من اللي شاركوا في اللعبة كان قادر يمشي زي الناس، وأنا يا الله أشوف طريقي ومقهور من بنتي اللي جالسة تضحك وتقول: اللعبة حلوة مرة.
وبعدها تعمقت عندي "فوبيا" هذه الألعاب، وأصبحت أخطر لعبة يمكن أن أشارك بها هي لعبة الكيرم.

فتى الجميزه 29 / 09 / 2018 25 : 11 PM

رد: قصتي مع الملاهي
 
ههههههه

الحقيقة يابو عابد مواقف وقصص مضحكة وجميلة ومثل ماقالت الأمورة

بنتك الله يحفطها لك ويديم عليك وعليها الصحة والعافية وهي جالسة وتضحك

وتقول لك اللعبة حلوة مره وهذا أحسن شيء يوم أخذت عن خاطرهاوأفرحتها وأسعدتها

أسعدك الله ياعبد الله ومن المعروف أن هذه الألعاب ماتخلو من المواقف الطريفة واللطيفة

والتي تبقى لها ذكريات عند الإنسان إلى أخر الزمان هذا ولشخصك الكريم خالص تحياتي

وأصدق دعواتي لك بالتوفيق والسداد ودمت وسلمت أستاذي

wafei 29 / 09 / 2018 41 : 11 PM

رد: قصتي مع الملاهي
 
/






افاااا ياابو عابد طلعت ماانت هين



وانا اقول استاذنا ومديرنا وقدوتنا وعاقلنا ياآل مرة

ااثاريك راعي مغامرات ههههههههههه




حقيقة

كل موقف انيل من الثاني برغم طرافتها





المشكلة والله ياابو عابد

الأطفال اللي اذا شاف الألعاب ابلشك يبغاها وهو مايعرف خطورة بعضها

ولا ودك تمنعه وتكسر خاطره ووودك تلبي رغباته وبنفس الوقت تحاول تمنعه خوفاً عليه

من خطورة اللعبه او خشية انه لايحسن التعامل معها مما قد يؤدي الى مالا يحمد عقباه



انا كثيرآ ما اتعرض لمثل هذه الاحراجات واحياناً اخليه يلعب وينبسط وانا جالس اراقب ويدي على قلبي

واقول يارب سلم

لذلك اتحاشى حتى المرور من امام الملاهي و احاول اذهب للحدائق اللي فيها العاب خفيفة





:(




سلمت يداك






...

رآنيا 30 / 09 / 2018 20 : 03 AM

رد: قصتي مع الملاهي
 
ههههههههه

يالله ،، يا استاذ عبدالله عندك ماضي أليم مع الألعاب الخطرة

عندما قالت لي: "أنت خائف يا بابا؟" (طبعاً أحرجتني)
عجبتني بنتك ،، ذكرتني بموضوع الزنقات هههههه

الله يسعدها ويحفظها لك يارب ~

عبدالله 12 30 / 09 / 2018 24 : 07 AM

رد: قصتي مع الملاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الجميزه (المشاركة 970887)
ههههههه
الحقيقة يابو عابد مواقف وقصص مضحكة وجميلة ومثل ماقالت الأمورة
بنتك الله يحفطها لك ويديم عليك وعليها الصحة والعافية وهي جالسة وتضحك
وتقول لك اللعبة حلوة مره وهذا أحسن شيء يوم أخذت عن خاطرهاوأفرحتها وأسعدتها
أسعدك الله ياعبد الله ومن المعروف أن هذه الألعاب ماتخلو من المواقف الطريفة واللطيفة
والتي تبقى لها ذكريات عند الإنسان إلى أخر الزمان هذا ولشخصك الكريم خالص تحياتي
وأصدق دعواتي لك بالتوفيق والسداد ودمت وسلمت أستاذي

الله يحفظك ويحفظ لك أخي الحبيب فتى الجميزة
صدقت فيما قلته عن الذكريات، وأنها حصيلة مواقف متنوعة منها الطريفة،
ومنها المحرجة، وغير ذلك من المواقف التي تبقى في الذاكرة مهما طال الزمن.
تقبل جزيل شكري لجميل مداخلتك، وأسعدك الله في الدارين.

عبدالله 12 30 / 09 / 2018 27 : 07 AM

رد: قصتي مع الملاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wafei (المشاركة 970888)
/
افاااا ياابو عابد طلعت ماانت هين
وانا اقول استاذنا ومديرنا وقدوتنا وعاقلنا ياآل مرة
ااثاريك راعي مغامرات ههههههههههه
حقيقة
كل موقف انيل من الثاني برغم طرافتها
المشكلة والله ياابو عابد
الأطفال اللي اذا شاف الألعاب ابلشك يبغاها وهو مايعرف خطورة بعضها
ولا ودك تمنعه وتكسر خاطره ووودك تلبي رغباته وبنفس الوقت تحاول تمنعه خوفاً عليه
من خطورة اللعبه او خشية انه لايحسن التعامل معها مما قد يؤدي الى مالا يحمد عقباه
انا كثيرآ ما اتعرض لمثل هذه الاحراجات واحياناً اخليه يلعب وينبسط وانا جالس اراقب ويدي على قلبي
واقول يارب سلم
لذلك اتحاشى حتى المرور من امام الملاهي و احاول اذهب للحدائق اللي فيها العاب خفيفة
:(
سلمت يداك
...

الله يسلمك أستاذي وافي
المواقف كثيرة، بس هذي بعض اللي يسمح النظام بنشرها ...
ما شاء الله عليك .. أنت يمديك تتحاشى المرور من أمام الملاهي، طيب اللي الملاهي قريبة منّه وش يسوي؟
المهم ربي أكرمني، وصار عندي عذر رسمي وهو ارتفاع الضغط، وصارت بنتي تتحاشى تطلب نروح الملاهي،
بس إذا رحنا الفلبين تصر تركب الخيول، وأجلس اتفرج وأقول مثلك يا رب سلّم.
أقول: وش رأيك تسوي مدينة ملاهي في الوئام للأعضاء وعائلاتهم؟..
حفظك المولى.


عبدالله 12 30 / 09 / 2018 29 : 07 AM

رد: قصتي مع الملاهي
 
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رآنيا (المشاركة 970900)
ههههههههه
يالله ،، يا استاذ عبدالله عندك ماضي أليم مع الألعاب الخطرة
عندما قالت لي: "أنت خائف يا بابا؟" (طبعاً أحرجتني)
عجبتني بنتك ،، ذكرتني بموضوع الزنقات هههههه
الله يسعدها ويحفظها لك يارب ~

آمين وإياك يا رب أختي الكريمة رانيا
من ناحية أن الماضي أليم، فهو فعلاً ماضي أليم بلا فخر
رغم أن الذي ذُكر هو بعض من المواقف.
نعم أقر واعترف بأن بنتي زنقتني بسؤالها،
ولكني كنت أحاول أن أوريها أني خائف عليها.
عموماً، عدى الموقف وأصبح من الذكريات.
تقبلي شكري وامتناني لجميل مداخلتك،
وحفظ لكِ غاليتك.



الساعة الآن 02 : 01 AM بتوقيت السعودية

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by
9adq_ala7sas

[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]