الإسلام في خط النار....!!
 

لاشك ان المسلمون هم اول من يشار اليهم بعد كل حدث ارهابي

بدون انتظار اكتمل التحقيقات..ممايدل على العداء المتأصل في نفسية

الغرب..والذي لا يألو جهدا في تعتيم الحقائق على شعوبه المغيبه التي لاتعرف عن المسلمين والعرب سوى الجمل والخيمه ولا شك ان اعلامنا مشارك بذلك بعدم اظهار الصورة الحقيقيه للإسلام والعرب بشكل عام........هذا بشاهدت اكبر قناة في الغرب bbc


http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news...00/1544857.stm

مرحبا أخي رئيس التحرير


أخي الكريم إسمحلي أن اوضح لك نقطة :-


في عالم الدول هنالك قراران , قانوني & سياسي

فالقرارا القانوني هو ذلك الذي ينتظر إكتمال أركان الجريمه من تحقيقات وملاحقات قانونيه و من ثم محاكمة . وهذا القرار لايصدر إلا بعد إنتهاء المحاكمة وصدور قرار القضاة والمحكمة

وقد يمتد إصدار هذا القرار لسنوات طويله فهنا المدة لا تهم.


هذا القرار الأول
__________________________

القرار الثاني


وهو القرار السياسي وهو عكس القرار القانوني حيث لا يهم إكتمال التحقيقات او حكم محكمة حتى ...وهي في العادة تكون سلطة ممنوحه لرئيس البلد أو رئيس مجلس الوزراء .حسب نظام البلد السياسي. ويمكن تنفيذه حالما يصدر القرار

وقرار ضرب أفغانستان يعتبر قراراً من النوع الثاني{ سيـــــــاسي}


أي لايعتمد على إكمال المحاكمة أو التحقيقات كما أشرت انت.



نسأل الله أن يعز دينه ويرفع كلمته عالياً



أخي شكرً لمشاركتك



تحيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاتي

اهلا محسون
 

اخي اي قرار في العالم يجب ان يكون انسانيا بالدرجة الاولى ولا يكون ضحيته مزيداً من الابرياء والدماء..

ومادام ان القرار القانوني لم يصدر فليس هناك مبرر للاضرار بجهة تكون بريئه حتى تثبت عليها الادلة..

وخاصتا اذا اتى هذا الحكم من رئيس اكبر دوله ويؤيده شعبه الذين تعاطفنا معهم في الايام الماضية وافقوه على ظرب دولة نددت بالتفجير وابدت التعاون مع ذلك هاهم يجهزون لظربها ..

ولكن كما تعودنا دائما قتل مسلم لايعني لنا شيء ولكن الاجنبي لروحه قدسيه وسمو يجب الا يتعدى عليها حتى لو كان ظالماً..

لالالا تعليق اللهم اعز الاسلام والمسلمين ...امين

تسلمون كلكم :)

أهلين برئيس التحرير



عزيزي القوانين وضعت للحد من الإعتماد في إصدار الأحكام على العواطف



أعرف مثلك تماماً أن القوانين لا تطبق جيداً ولكن هذه سنه وموجوده في شتى أصقاع العالم .



أسعدني وجودك



تحياتي