|
غـــــيرة..و..قسوهـ..واشتياق
سأكون هنا دوما لموافاتك بتقلبات مزاجي
وغيرتي .. وقسوتي .. واشتياقي فانتظرني ولتقرأني هنا بأريحية بعيدا عن عيناي |
:
لِـمَ كل هذا الغياب لا أريد حب ولا شوق كل ما أريده هو مبرر لـ اللامبالاة والفتور والابتعاد بهذا الشكل نعم لقد عدت ولكنك لم تعد كسابقك كنت ناراً وعدتَ جليداً : : لايهمني كيف عدت كل مايهمني معرفته هو ..مبرر لِـ تغيرك المفاجئ او ربما لم يكن مفاجئاً ربما سبقته تلميحات لم تفهمها عاشقتك : |
: سيدي سابقى على وعدي ولن انساك ولكن انت تجبرني على ان اتناساك ولك ماشئت : : ولكن : تذكر انكـ تلاعبت بمشاعر انثى بريئه لمـ تكن تود الخوض في دوامة العشق ولكنها خاضت فيها لـ أجلك انت وانت فقط وانت كافئتها بما يناسبها فـ شكراً لك : : وتأكد ان قلبي مثلما نبض بـ حبك سيأتي اليوم الذي ينبض بحب غيرك مادامت هذه هي تصرفاتك.. ..ومادام هذا هو حبكـ الذي ادّعيت.. : : انت كنت الأول وأتمنـــى ألّا تكون الأخير ليس من باب التلاعب بالمشاعر ولكن من باب رد الإعتبار تقبل خالص حبي : |
:
: بعد طول انتظار ربما لم يكن طويلاً.. ولكنه في نظري كانه دام سنيناً عاد حبيبي كم كنت قاسية في الحكم عليه ولكني قسوتُ رغماً عني لم احتمل البعد فالبعد كان قسوة منه وانا احتمل كل شيئ الا ابتعاده عني فهو اصبح كالهواء بالنسبة لي فهل يعيش من انقطع عنه الهواء؟؟ : : يتبــ ع |
الله الله الله
هطـــــــول طال انتظاره متابع حتى الارتــواء من هذا المنهل العذب ومن معين هذا القلم الراقي المتدفق بعذوبة الابداع وخمس نجوم ويستحق هذا القلم اكثر ... |
كانت مجرد لحظات ولكنها رسخت في الذاكره عندما احدّثه أحس كانني في عالم آخر كل شيئ فيه مختلف حتى نظراته العابره يكون لها وقعها الرهييب عليّ صوته الأقرب الى الخشونة يخدر كل مابي رغم حدته همساته اللتي اعشقها حد الجنون كل شي كان في لحظات ومالبثت ان انتهت لان تلك اللحظات كانت مع طيف عابر لـ سيدي وعاشقي وحبيبي الذي افتقدته كثيرا ولا استطيع التعبير عن شوقي الا مع اطيافه اللتي لاتفارقني ومن ثم..اعود الى ادراجي : : |
وافي
متابعه تضفي الجمال لصفحتي كن بالجوار فوجودك مبعث للإبداع |
:
: موعد رحيله قال لي غداَ هو يوم رحيلي اغرورقت عيناي بالدموع الن اراك قبل غيابك؟؟ صمت قليلا ثم قال اعذريني لا استطيع لم اعقب واكتفيت باطلاق العنان لدموعي بالانهمار : : |
وها أنا أنتظر موعد لقاء مع عينيه
علها تساعدني في ترتيب بعض الكلمات هنا لأعود محملة بالأشواق كسحابة أثقلها الغيث ولم تعد تستطيع حمله فهطل لي عودة : |
/
متابع .. الى ان ترتوي مرافيء الجفاف . . |
| الساعة الآن 07 : 01 PM بتوقيت السعودية |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
new notificatio by 9adq_ala7sas
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]