تأخرت ابنته عن البيت فوجدها في أحضان .......
 

يعود الاب المسكين إلى بيته قبل موعده المعتاد. ولاحظ أن ابنته الكبيرة (19 >عاماً) ليست موجودة في البيت. فسأل والدتها التي قالت لهاستأذنت مني للذهاب >إلى صديقتها،وقد اتصلت للتو، وقالت انها ستتأخر قليلاً). > >ارتاب الوالد، وكأن احساساً غريباً دفعه إلى الكشف عن رقم الهاتف الذي اتصلت >منه ابنته من خلال جهاز الكاشف. وقرر أن يعاود الاتصال بالرقم. > >وكانت صدمته التي كادت أن تفقده النطق قبل أن تفقده صوابه. فرقم الهاتف يعود >إلى فندق بلازا في مدينة جدة.وفندق بلازا يضم شققاً مفروشة كثيرة فكيف سيستطيع >معرفة بأي شقة ابنته من تلك الشقق! > >خطر في باله أن يتصل بابن عمه، الضابط في الشرطة.وما أن سمع الضابط بالحكاية من >الأب المنهار، حتى وعده أنه سيتحرك فوراً إلى الفندق مع قوة من الشرطة. وألحّ >الوالد عليه كي يوافق على ملاقاته هناك. > >وبطريقة، أو باخرى، استطاع الضابط التعرف على الشقة التي اتصلت منها الفتاة، >وعند اقتحامها كانت الطامةالكبرى ومصيبة المصائب. > >أربعة من الرجال مع 4 فتيات متقاربات بالعمر.. في حفلة من الدعارة المكشوفة دون >خجل أوحياء. والفتيات في وضع مخز شبه عاريات والرجال في حالة سكر شديد. > >جن جنون الأب، وحاول الهجوم على ابنته لكن ابن عمه الضابط منعه، وأمر رجال >الشرطة بالقبض على الرجال. فصاح أحدهم (خلك مكانك)!! > >ماذا تعتقد 0عزيزي القارئ- قد حصل؟ هل قبض رجال الشرطة على اعضاء حفلة الدعارة >الماجنة؟ أم سمعوا الكلام وظلوا أمكنتهم؟ > >بالطبع ظلوا أمكنتهم، وان عرف السبب بطل العجب!! فالضابط كاد أن يعتذر منهم حين >تأكد أنهم ضباط في الاستخبارات السعودية! > >وحين علمت الجهات العليا في جهازي الشرطة والاستخبارات بالحكاية، أمرت الجميع >بما فيهم الأب المسكين بلفلفة الحكاية بدون (شوشرة) لأن كشف حكاية كهذه سيهدد >(الأمن القومي). > >مصادرنا المقربة من بعض أبطال الحكاية أشاروا أن القضية تتجاوز الدعارة >وفضيحتها الكبيرة ، فهي تكشف قذارة جهاز الاستخبارات السعودي من جهة، ومن جهة >اخرى تبيّن ضعف هذا الجهاز من خلال قصور الضباط عن تأمين أنفسهم وهم رجال أمن، >تعتمد عليهم الدولة السعودية. > >وهكذا انتهت الحكاية التي قد يحدث مثلها الكثير، دون أن تُكشف للملأ ودون أن >يقام الحد على ابطالها، الذين من المفترض أنهم حماة الوطن، في الوقت الذي يقام >فيه حد الشريعة الإسلامية على الوافدين أو المواطنين الفقراء الذين ليس ورائهم >جهاز استخبارات يحميهم ويوفر الغطاء لعربدتهم وتسلطهم على الناس


يعني الزبد من السليييييييفه<--------السالفه
حاميها حراميها



منقول

أعوذ بالله
 

ربنا أهلك الظلمة والظالمين وأخرجنا منهم سالمين
ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت ايدي الناس
لاحول ولا قوة الا بالله
:confused: :confused: :confused:

لاحول ولا قوة الا بالله


ياخي كثير مانسمع مثل هذه القصص



نسأل الله الحمايه والمغفرة



تسلم اخوي

اخوي صقر 2000

اكتفي برد اخي محسون وتسائله

ماهي الفائده المنشوده من نشر مثل هذه الاخبار والتي والله العالم بمدى مصداقيتها ؟

الم نسأل انفسنا من هو مصدر هذه المعلومات والشائعات وهذه القصص المشينه ؟
وماهي غاية ناشرها ؟ وما هو هدفه؟

لماذا اصبحنا نتلذذ في ترديد مثل هذه السخافات وننشرها ليراها اعدائنا واصدقائنا اوليس هذا اكبر دليل لجهلنا وسذاجتنا وتدني وعينا لما يحاك ضدنا ؟

اخي اكاد اجزم ان اكبر عدو لنا هو جهلنا المخيف الذي يطالعنا بمستقبل مظلم نسأل الله النجاه وان يكفينا شر الفتن التي يشعلها الجاهلون الذين لاتتجاوز نظراتهم سوى ذاتهم واطراف اقدامهم ...

فحسبنا الله ونعم الوكيل

اسمحوا لي بكلمة صغيرة من فضلكم
 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أولا أشكر أخوي صقر الصقور على ما نقله من خبر محزن

لكن هذا يجسد مجتمع مسلم بعض أفراده لا يعرفون معني كلمة الأمانة ألا وهم من حماة هذا البلد الطاهر

بصراحة مثل ما تفضل أخي الصقر وقال حاميها حراميها فهي كذلك بالفعل من كثير من رجال الدولة ............... لا أعرف ما سبب هذه الخيانة منهم

مع أن الحكومة أعطتهم كل ما يريدون وهيوؤ لهم كل ما يحتاجون

فلا حول ولا قوة إلا بالله

تقبل تحياتي القلبية

ودمتم أحبتي في الله