ليت الفراق ويومه iiماعادا حتى نجدد فرحة iiالأعياد
قد كان يومي مثل أمسي iiنشوة كالطائر الغريد وسط iiالوادي
لانت له الأغصان في iiنسمائها فملا الفضاء بصوته iiالمتهادي
متنقلاً مابين أغصان iiإلى أخرى تفوح ،وقد سقاها iiالغادي
لايعرف اليأس السحيق ولا يرى غير القصيد مطية iiالانشادي
ذبلت زهور الروض في iiأكمامها قتل الهُزارْ وضاع صوت الصادي
كل المنى ضاعت سدىَ iiوتبددت أحلام صب هائم بفؤادي
هذي الدنا ان كان تصفو iiساعة ستعود للسمار iiبالانكاد
قُبحت من دنيا تضن بصفوها مزجت ليالي انسها بسواد
__________________________

لله درك يا بريق
أبدعتي أختي الكريمة
لا أخرس الله لكِ قلما
إلى المزيد المزيد يا بريق
فإن لحروفك نكهتها الخاصه
تقبلي أختي موفور احترامي وعظيم تقديري