يحكى عن إمرأة استيقظت لإداء صلاة الفجر

وكان عند فراشها مع زوجها قارورة فيها عينة من بول زوجها

أخذها قبل أن ينام لغرض طبي فحركت الزجاجة دون لأن تشعر

فانسكب مابداخلها وشعرت بالحراج ولم تشأ أن تخبر زوجها إمالخوف منه أو

حياء.. وعمدت إلى ملئ الزجاجة من بولها(هي) وفي الصباح

أخذها الزوج إلى المستشفى للتحليل وعندما عاد في اليوم الثاني لاخذ النتيجة

ويا هول ماسمع من المسؤل عن المختبر عندما قال له

إنك لاتشكو من إي مرض ولكن يؤسفني أن اقول لك إنك "حامل"!!

فغمغم الرجل وعاد مسرعاً إلى زوجتة فأخبرها الخبر ثم ضحكت

وقالت له الحقيقة ألأمر.. وعاد وأخذ عينة أخرى في اليوم الثاني0


من بريدي :o