.
هنا أحسست بألم يتمزق
وبصرخات تنادي وتنادي ولكن دون جدوى !
صحراء قاحله
اشلاء متناثره
واحلام ارتطمت بواقعٍ قاس ومريب !
ورجوى ارتمت خلف الدموع لتحكي الوان الوفاء .
أسيرة الآهات
هنا كان لكِ بوح آخر
وهنا كان لدي تعمق جدير بمتابعتك
دمتِ متألقه
كل الحب والتقدير والأحترام
تحياتي