هههههههههههه
الأخت الرااائعه ( شروووق )
يسعد ربي مساءك بالأفراح والسعادة
والله ضحكتيني بأسلوب هذا الشخص بالإجابة على السؤال المطروح حقيقه أسلوبه إذا كان ذلك صحيحاً أسلوب نادر وجوده في مجتمعنا في هذه الآونه وأنا أعتبره وبنسبة 80% أسلوب حضاري وواقعي للمحافظة على تقوية الترابط ولإرتياح بين الأب وأبناءه.
لماذا؟
- لأن مجتمعنا وللأسف الشديد ينقسم إلى ثلاثة أقسام هما:-
1- قسم مهمل ولا هي يعطي أبنه ما يطلبه ولا يسأل الأبن أين ذهب ولا يدري مع من يذهب وماذا يعمل وإلى أين سيصل.
3- قسم معقد ومتمسك بجاهلية الجهلاء هؤلاء الذين يعتقدون أن التربية هي الضرب المبرح أو كتم الحرية هم من يريدون أبنائهم أن يكونوا مثلهم أو يطبقون ما تعرضوا له في صغرهم على أبنائهم وهذه تعتبر عقده نفسيه وسوف تنتقل إلى الأبن وكذلك حرمان الأبن من الإحساس بحنوا الأب وحسن تعامله حتى وهذا مايزرع في قلوبهم الخوف والرعب حتى يكبر وفي ذلك الحين لا يستطيع الأب السيطره عليه فيذهب ضحيه لتلك المعامله وينحرف سلوكياً وأخلاقياً ويحاول أن ينتهج قسوة الأب التي واجهته.
3- قسم متعلم يضع لكل شيء حساب ينشئ الأبن منذو الصغر على مبدأ المحبه والإلتفاف حول أبيه وأخوته لا يحرمه مما يريد ولكن كل شيء بقدر يكون له الأب القدوة والأخ الأكبر والصديق الصادق والرفيق النصوح يصطحبه معه في أغلب مشاويره يحاول أن يعطي له حرية الرأي ويستشيره في بعض الأمور ليحسسه بأهميته وأهتمام والده فيه.إلخ.......! ولكن وللأسف الشديد بأن هذا القسم نادراً جداً ولا يأخذ ولو 1% مما تأخذه الأقسام الأخرى.
معذرةً على الإطاله وآآآآلف شكر على الموضوع الجيد والهادف والذي يعالج مسألة في غاية الأهمية لدى الجميع.
تسلمين أختي الغاليه على مواضيعك التي دائماً ما تتسم بالجديه وتحتوي على المفيد.
وتقبلي مني كل الود والتقدير