عرض مشاركة واحدة
قديم 27 / 06 / 2007, 40 : 07 AM   #4
ربيع الربيع 
وئامي فعال

 


+ رقم العضوية » 30404
+ تاريخ التسجيل » 09 / 06 / 2007

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 244
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

ربيع الربيع غير متواجد حالياً

افتراضي

جزاك الله خير وبارك الله فيك
الحل الأمثل هو الألتفاف حول ولي الأمر ولزوم الجماعة وعدم الخروج عن طاعة ولي الأمر مهما كانت المبررات.

المشكلة يا عزيزي في المتناقضات التي نراها بشتى جوانب حياتنا ، وسوف أتطرق فقط الى التعليم ، المناهج وضعت تحت إشراف مشائخ وعلماء .. ولكن تجد البعض يضرب بها عرض الحائط ويأخذ برأي واحد من المذاهب الأربعة الذي يرجحه هو ويراها بأنه راجح فيقع المستمع وخاصة من الطلاب في حيرة ، فيجب أن يكون هناك تنسيق بين مناهج وزارة التربية والتعليم ووزارة الأوقاف... حتى لا يعيش الشباب بين متناقضات... يجب أن يخاطبوا الناس على قدر معرفتهم وأن لا يجعلوهم يعيشون بين متناقضات بالأضافة الى خروج بعض المعلمين عن المنهج المحدد للطلاب ويستبد برأيه ومن ثقافته الخاصة حتى أن بعضهم ليس معلم تربية إسلامية بالأصل فتجد معلم الرياضيات أو العلوم يجعل أخر خمس دقائق عن أمور تتعلق بالدين وهذا لا بأس فيه مع وجود بعض التحفظات عليه ولكن في حدود المنهج .


عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم أعطى محمد بن مسلمة سيفآ, وقال؛
" قاتل المشركين ما قوتلوا فإذا رأيت سيفين اختلفا بين المسلمين, فأضرب به الحجر حتى ينثلم, واقعد في بيتك حتى تأتيك منية قاضية أو يد خاطئة "

عن أبي هريرة رضي الله عنه, قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم؛
" من أعان على قتل مؤمن بشطر كلمة, لقي الله عز وجل مكتوب بين عينيه آيس من رحمة الله "
رواه أحمد وابن ماجه


وهذه هديه لمعرفك الجميل لك هذين البيتين .. ولكن والله لا أعرف قائلها ولكن قرأتها وأعجبتني..
تمنيت الحجاز اكـون فيــه فاعطـى الله قلبي ماتمنى
سقى الله الحجاز وساكنيه وامطر كل ساقية ومغنى

  رد مع اقتباس