الموضوع: حب راقي
عرض مشاركة واحدة
قديم 18 / 07 / 2010, 28 : 05 PM   #1
مشاعر أنثى 
وئامي فعال

 


+ رقم العضوية » 50112
+ تاريخ التسجيل » 02 / 07 / 2010

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 235
+ معَدل التقييمْ » 19
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

مشاعر أنثى غير متواجد حالياً

افتراضي حب راقي

اللهم ارزقنا قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة ونعيما
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة










جلس رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أصحابه رضي الله عنهم وسألهم




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


مبتدأ أبي بكر



ماذا تحب من الدنيا ؟



فقال ابي بكر ( رضي الله عنه) أحب من الدنيا ثلاثنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





الجلوس بين يديك - والنظر اليك -



وإنفاق مالي عليك







وانت يا عمر ؟





قال احب ثلاثنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة :



امر بالمعروف ولو كان سرا -



ونهي عن المنكر ولو كان جهرا -



وقول الحق ولو كان مرا





وانت يا عثمان ؟




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة:قال احب ثلاث



اطعام الطعام -



وافشاء السلام -



والصلاة باليل والناس نيام




وانت يا علي ؟





قال احب ثلاث:نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





اكرام الضيف -


الصوم بالصيف -



وضرب العدو بالسيف






ثم سأل أبا ذر الغفاري:




وأنت يا أبا ذر: ماذا تحب في الدنيا ؟






قال أبو ذر :أحب في الدنيا ثلاثنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





الجوع؛ المرض؛ والموت





فقال له النبي (صلى الله عليه وسلم):



ولم؟



فقال أبو ذر



أحب الجوع ليرق قلبي؛



وأحب المرض ليخف ذنبي؛



وأحب الموت لألقى ربي





فقال النبي (صلى الله عليه وسلم) حبب إلى من دنياكم ثلاثنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة



الطيب؛



والنساء؛



وجعلت قرة عيني في الصلاة





وحينئذ تنزل جبريل عليه السلام وأقرأهم السلام وقال:



وانأ أحب من دنياكم ثلاثنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





تبليغ الرسالة؛ وأداء الأمانة؛ وحب المساكين؛





ثم صعد إلى السماء وتنزل مرة أخرى؛


وقال : الله عز وجل يقرؤكم السلام ويقول:



انه يحب من دنياكم ثلاثنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





لساناً ذاكراً ؛



و قلباً خاشعاً ؛



و جسداً على البلاءِ صابراً



نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة





هذه الرسالةنقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة تستحق أن ترسلها لغيرك



وأنها تستحق أن تبقى في صندوق



رسائلك تقرأها من حين لآخر



ودعواتكم لي ولكم



ولجميع المسلمين بالتوفيق والسداد




















  رد مع اقتباس