عرض مشاركة واحدة
قديم 13 / 12 / 2010, 57 : 05 AM   #4
أبو بكر مح ـمد 
وئامي دائم

 


+ رقم العضوية » 51831
+ تاريخ التسجيل » 07 / 12 / 2010

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 64
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

أبو بكر مح ـمد غير متواجد حالياً

افتراضي رد: يوم يكفر السنة الماضية ااا يوم عاشوراءااا

مخالفة اليهود في صوم يوم عاشوراء ،،،،
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

كما علمنا من قبل أن اليهود يصومون يوم عاشوراء
وتعالوا معنا لنتعلم كيف نصوم اليوم دون ان نتشبه بهم
والأجر لنا نحن فنحن اولى منهم بالصيام
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

لما كان آخر عمره صلى الله عليه وسلم، وبلغه أنّ اليهود يتخذونه عيداً، قال: "لئن عشت إلى قابل لأصومن التاسع"؛ ليخالف اليهود ولا يشابههم في اتخاذه عيداً،) اهـ.[ ابن تيمية كما في "مجموع الفتاوي" (25/311)]


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

الحكمة من استحباب صيام اليوم التاسع،،،،،
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
قال ابن حجر ـ رحمه الله ـ في تعليقه على حديث "لئن بقيت إلى قابل لأصومن التاسع": "ما همَّ به من صوم التاسع يحتمل معناه أن لا يقتصر عليه، بل يضيفه إلى اليوم العاشر، إما احتياطاً له، وإمَّا مخالفة لليهود والنصارى، وهو الأرجح،"(فتح الباري 4/245).
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


مراتب صيام عاشوراء،،،،،
هل من يصوم يوم عاشوراء يتساوى مع من يصوم يومي تاسوعاء وعاشوراء
فالجواب ب لا
وأن من يصوم يومي تاسوعاء وعاشوراء أفضل مرتبة من صيام عاشوراء بمفرده
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أ ــ أن يصوم اليوم العاشر ويكون قد صام عاشوراء.
ب ــأن يصوم يوماً قبله أو يوماً بعده. وهو الأفضل
وكلما زاد الإنسان الصيام في شهر محرم كان أجره أعظم.
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
وأما حديث ابن عباس: "صوموا يوم عاشوراء، وخالفوا فيه اليهود، صوموا قبله يوماً وبعده يوماً" فالحديث ضعيف (ضعيف الجامع الصغير رقم3506).
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عدم الاغترار بثواب الصيام ،،،،

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


يغتر بعض الناس بالاعتماد على مثل صوم يوم عاشوراء أو يوم عرفة،
حتى يقول بعضهم: صوم يوم عاشوراء يكفر ذنوب العام كلها،
ويبقى صوم عرفة زيادة في الأجر

.
قال ابن القيم:م يدر هذا المغتر أن صوم رمضان والصلوات الخمس أعظم وأجلّ من صيام يوم عرفة ويوم عاشوراء، وهي إنما تكفر ما بينهما إذا اجتنبت الكبائر، فرمضان إلى رمضان، والجمعة إلى الجمعة، لا يقويان على تكفير الكبائر
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة.


ومن المغرورين من يظن أن طاعاته أكثر من معاصيه؛


لأنه لا يحاسب نفسه على سيئاته، ولا يتفقد ذنوبه،
وإذا عمل طاعة حفظها واعتد بها،
كالذي يستغفر الله بلسانه أو يسبح الله في اليوم مئة مرة،
ثم يغتاب المسلمين ويمزق أعراضهم بما لا يرضاه الله طول نهاره،
فهذا أبداً يتأمل في فضائل التسبيحات والتهليلات،
ولا يلتفت إلى ما ورد من عقوبة المغتابين والكذّابين والنمّامين،
إلى غير ذلك من آفات اللسان، وذلك محض غرور" (الموسوعة الفقهية ج31).
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

  رد مع اقتباس