جزاك الله خير الجزاء أخي الكريم سهيل الجود لطرح هذه النبذة المختصرة عن الصحابية الجليلة رفيدة الأسلمية رضي الله عنها، والتي شاركت في معظم الغزوات بتمريض الجرحى وذلك من خلال خيمتها التي كانت تُستخدم كمستشفى ميداني متنقل أثناء الحروب لعلاج الجرحى من المسلمين.
حقيقة، تقدم أطقم التمريض في وقتنا الحاضر خدمات علاجية مهمة في ظروف قد لا تكون مريحة دائماً، ولهذا فيجب أن نُظهر التقدير والاحترام والشكر لهم (رجالاً ونساء) ليكون ذلك حافزاً لهم لتقديم المزيد.
دمت بحفظ الله.