الأروع هو تفضلك بالمرور مرة أخرى ومداخلتك أختي رحيل، فتقبلي شكري وامتناني.
فكما تفضلت، علاقتنا اللحظية بمن نحب تنعكس على نظرتنا للأمور، وعلى تصرفاتنا أحياناً،
ولكن الأهم هو ما تفضلتِ بالإشارة إليه وهو أن لا نجعل ظروفنا النفسية السئية سبباً للتقصير مع الآخرين.
دمتِ كما تحبين.