أخي الحبيب فتى الجميزه
أسعدني تفضلك عليّ بمداخلتك الجميلة، وبشارتك لمن يُعانون من شخيرهم أو شخير غيرهم.
حقيقة، عندما أرجع بالذاكرة إلى حياة آباءنا وأمهاتنا، وكيف كانت سعيدة نوعاً ما على الرغم من صعوبة الإمكانيات في ذلك الوقت
أجد بأن السر وراء استمرار واستقرار حياتهم كان في قبول بعضهم لبعض كما هم وبدون تشكّي أو تذمر.
أدام الله عليك أخي العزيز وعلى من تحب الصحة والسعادة.