فإننا نتساءل: إلى متى يجد المشاهد نفسه في حيرة بين تصديق الخبر أو تكذيبه حينما يعرض متناقضاً في عدة قنوات.
اخي وافي المشاهد الآن لا يحتاج الى تسائل لقد أصبح واعي ويفهم لعبة الإعلام
وتحيّزه الى حزب معيّن وضع الجزيرة ومصداقيتها مكشوفة من زمان
فــ هاهي الآن مجندة كل طاقاتها للدفاع عن الإخوان المسلمين
وتغض الطرف عم يجري في سوريا ..
التضخيم الإعلامي وتهويل الأمور في هذه القناة لم يعد ينطلي على أحد الا من بعض السذج
اذا لا يصح الا الصحيح ..