ورد ذكر الزمازم فكان لزاماعلي ان اذكرالدلال لايماني بمكانتها في الجزيره العربيه
وهي تراث نفتخربه ونذب عنه
......
...........
الدله اللي ماتبهر من الهيل
مثل العجوز اللي خبيث نفسها
......
انا اعتبر ترك الدلال المباهير والرجوع للزمازم انفتاح وتقليد لايصلح لنا اهل الجزيره
حيث ان الاصل تقديم الدلال الصفر
ومثل ماقال ابن عون
....
ثلاث الهن راعى الكيف يطرب
ووصوطهن ظمَر والاخر جلالي
وبطونهن مخذن سبوع عن الرب
واجنوبهن صفر تلا لى تلالي
والرابعه ملقامة لونها اشهب
حيث انها للنار دايم تصالي
الى اخر ماقال.....
....
الزمازم ياساده تصلح عند النسوان في الديوانيه الداخليه
وتصلح كذالك في السفر معك في الغماره تقهوج وانت مسافر
اما تقديمها لعكفان الشوارب في المجلس اعتبره انسياق وراء الموضات اللتي نحن بغنى عنها
مارئيت احدا من الشعار يذكر الزمازم في الشعر الا على سبيل السخريه منها وانتقاص من يقدمها
................
ياساده لاتخلطون بين الاصل وماانبثق بعده من التكنلوجيا الحديثه
الزمازم حلت ازمه وهي برود القوه والشاي وحفظهما من ان تنكب معك في السياره
ولكن تقديمها لطحاطيح الرجال ماتعودنا عليه ابدا
.................
الشاعر لم يقل
الزمزميه اللي ماتبهر من الهيل وانما قال(الدله)
وحينما يقال الدله فإنه يتبادر للذهن تلك الصفراء الرسلان
ولا ينقدح في ذهنك اي شي اخر..
.........
الدلال اللي على النارمركاها
صبلي ياحمود منها فناجيلي
.....
ماذا تقولون ياساده؟؟
.....
نظبط الفنجال من حشمة نشيه
دله باالهيل هي والزعفراني
......
لاتجعلون الانسان يخرج من كونه شاعريطرق القيفان بالتقديم والتاخير وفن الشعر وتذوقه
وتذليل صعابه وفك الغازه الى ان يعود الى محلل لنوع الدلال وصناعتها والزمازم وقزازها اللذي بداخلها
احيانا يروح هذا القزاز طراشيع من سؤ الاستخدام
هههههههههه
ههههههههههههههه
ساجعل بحول الله ابيات تخص الزمازم وتقلل من شأنها
انتظرونا ياساده
....