مع الأسف هذا الشاب عيّنة سلبية لبعض الميتعثين أو السواح الذين لا يحرصون على أن يكونوا سفراء وممثلين جيدين لبلادهم.
حقيقة، أكثر من جهة مسئولة عن التصرف الأهوج من ذلك الشاب لعل أولها هي الأسرة التي لم تزرع فيه احترام الغير واحترام الأنظمة، وقبل ذلك الحب الإيجابي للوطن.
أشكرك أختي حور لنقل هذا الخبر،
دمتِ بحفظ الله.