جزاك الله خير أستاذي الوافي على مبادرتك الكريمة،
فالحق لك بأن أبادر بتهنئتك،
ولكنها أخلاق الكرام الكبار الذين يبادرون هم بكل خير.
بلغنّا الله جميعاً الشهر المبارك،
ووفقنا لصيامه ولقيامه،
وأن يتقبل منّا الطاعات.
داعياً الله بأن يرحم أمواتنا وأموات المسلمين أجمعين،
وكل عام وأنتم والجميع بخير وإلى رضوان الله أقرب.