عرض مشاركة واحدة
قديم 03 / 10 / 2001, 48 : 01 PM   #1
blue 
وئامي مميز

 


+ رقم العضوية » 750
+ تاريخ التسجيل » 30 / 07 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 364
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

blue غير متواجد حالياً

الحجامة تبعد كثيرا من الأمراض

الدواء العجيب الذي شفى من مرض القلب القاتل والسرطان والشلل والناعور
والشقيقة الحجامة بقوانينها العلمية الدقيقة التي كشفها العلامة العربي السوري محمد أمين شيخو تتصدى لأمراض العصر الفتاكة دمشق "الرياض"، محمد أحمد طيارة * العلاّمة الدمشقي محمد أمين شيخو يكشف اللثام عن عملية جراحية بيطة (الحجامة) غزاها الجهل والدجل والنسيان مما أفقدها قيمتها ونفعها.. ونتيجة لإظهاره وتبيانه القوانين العلمية الصحيحة لعملية الحجامة التي فهمها من خلال الأحاديث النبوية الصحيحة أصبحت أسلوبا عصريا علميا طبيا حديثا في إبداع شفاء أمراض عجز علم البشر عن إبرائها، فهي عصرية في توقيتها (السنوي والشهري واليومي).. حديثة في مواصفاتها وتشخيصها.. رائعة (على الريق ولا حليب) و(على الكاهل حصراً).إنها صاعقة في شفائها فهي تساعد علوم الطب الحاضر العتيد، ولكنها تتفوق بنتائج حاسمة سريعة بكل الوجوه.. حقاً إنها لمسة نبي.. إننا على أعتاب الألفية الثالثة والأدوية تنوعت والمشافي تعددت حتى أن الرقي الصحي في الدول الأوروبية بلغ منتهاه فغدا لكل أسرة طبيب خاص إلاّ أن موجات المرض لا
تنحسر موجةٌ إلاّ وتردفها موجة ويكون الحل في كلمة قالها الرسول الكريم (ص)
منذ ما ينوف على أربعة عشر قرناً: (الحجامة أنفع ما تداوى به الناس).فقد أبدت الحجامة شفاءً تاماً أو نفعاً من أمراض السرطان والشلل والناعور والقلب
القاتل والشقيقة وغيرها، وهذا ما دفع فريق طبي وآخر مخبري مؤلف من كبار
الأطباء في سوريا للاستفادة من هذه القوانين العلمية الصحيحة التي فهمها
العلامة العربي محمد أمين شيخو من أحاديث الرسول الكريم (ص) وإخضاعها لدراسات مخبرية طبية موسعة، إذ طبقوا عملية الحجامة الصحيحة على عدد من الأشخاص وصل إلى (300) شخص، فكانت نتائج هذه الدراسة باهرة للغاية اعتبرها الفريق الطبي إنجازاً طبياً إعجازياً على مستوى الطب العالمي.صحيفة "الرياض" التي تقتنص كل مفيد لقرائها الأحباء كان لها هذا اللقاء مع أحد أعضاء الفريق الطبي أ.د. عبد الله مكي الكتاني (الأخصائي بالجراحة العامة والتنظيرية من ألمانيا).. الذي تحدث عن فكرة هذه الدراسة العلمية وعن قوانينها والنتائج الهامة التي حصل عليها فريقهم الطبي.. فقال:نقطة الانطلاق لقد كانت البداية عندما سمعنا تعريف العلامة العربي محمد أمين شيخو (رحمه الله) عن الحجامة، حيث قال: إن كلمة الحجامة مشتقة من حجم وحجّم، فإذا قلنا حجم فلانٌ الأمر فمعنى ذلك أنه أعاده
إلى حجمه الطبيعي. وأحجم ضد تقدم، وإذا كان لكل مسمى من اسمه نصيب فإن زيادة الدم الفاسد في الأبدان إثر توقف نموها في السنة الثانية والعشرين تجعله يتراكد في أركد منطقة فيها ألا وهي الظهر، ومع تقدم العمر تسبب هذه التراكمات عرقلة عامة لسريان الدم العمومي في الجسم مما يؤدي إلى ما يشبه الشلل في عمل كريات الدم الفتية وبالتالي يصبح الجسم بضعفه عرضة وفريسة سهلة لمختلف الأمراض. فإذا احتجم عاد الدم إلى نصابه وذهب الفاسد منه وزال الضغط عن الجسم فاندفع الدم النقي العامل من الكريات الحمر الفتية ليغذي الخلايا والأعضاء كلها ويخلصها من الرواسب الضارة والأذى والفضلات كغاز الفحم والبولة وغير ذلك، فينشط الجسم وترحل أمراضه.وقدم لي الأستاذ الباحث عبدالقادر يحيى الشهير بالديراني من الشروح عن الحجامة وما لها من أنظمة ضابطة وقوانين ناظمة أخذها عن أستاذه العلامة محمد أمين شيخو ما بلور فكرة الفريق الطبي عنها ودفعه لأن يضع يده بيده لتقديم الحجامة للمجتمع الإنساني الذي يعاني من سيطرة المرض وتفشي الألم بأسلوب علمي طبي يحكي بلغة العصر نكشف من خلاله ما لها من قيمة كبرى وفائدة عظمى يؤكدها العدد العديد من الأحاديث النبوية الشريفة.. فاتصلنا بأشهر المخابر المتخصصة والموثوقة علمياً للقيام بالاختبارات المناسبة.. وساعدنا مستشفى المواساة الجامعي في دمشق كثيراً في إجراء التحاليل المخبرية.لدى البدء بدراسة أثر عملية الحجامة على مرضى يعانون من أمراض
مختلفة طبقنا عليهم الحجامة وفق أصولها المبينة الصحيحة.. لاحظ فريقنا الطبي نتائج غيبته في ذهول غريب، فقد حصلنا بداية على شفاء لأربع حالات سرطانية شفاءً تاماً، وأربع حالات شلل بعد إجراء عملية الحجامة، وحالتين لمرض الناعور المستعصي وكانت نسبة النجاح في هذا المرض معجزة طبية. أما بالنسبة للأمراض القلبية المختلفة فكانت حالات الشفاء كثيرة جداً، وتكشف لدى الأطباء شفاء لداء هودجكن والمرض المسمى بخلوصي بهجت. وفي مجال الشقيقة لاحظ الأطباء عند تطبيق عملية الحجامة على المرضى الذين يعانون منها باختلاف مراحلها إن الألم يزول مباشرة وتختفي نوبات الشقيقة بكل مراحلها إطلاقا.. كما يقول الأطباء بأن لديهم حالات عديدة من الربو والروماتيزم شُفي أصحابها شفاءً كاملاً بعد الحجامة، كما تحسنت القدرة البصرية لدى الكثيرين. وبقية الحالات المدروسة كانت نسبة الشفاء أو التحسن فيها يتراوح بين (60 80%). وكل ما ذكر من حالات ثبت علمياً وطبياً بكافة الفحوصات الطبية والإجراءات المخبرية.وللأمانة يجب ذكر الفريق الطبي المشارك في هذا البحث العلمي: أ.د. أحمد تركيتي (أستاذ جراحة القلب في جامعة دمشق)، أ.د. أمين سليمان (أستاذ أمراض الدم في جامعة دمشق)، أ.د. محيي الدين السعودي (أستاذ معالجة السرطانات والأورام في جامعة
دمشق)، أ.د. محمد نبيل الشريف (عميد كلية الصيدلة السابق)، أ.د. عبد الغني عرفة (رئيس الجمعية السورية لمكافحة السل والأمراض التنفسية، أمين سليمان (أستاذ أمراض الدم في جامعة دمشق)، أ.د. عبد اللطيف ياسين (زميل الكلية الملكية للمولدين والنسائيين في لندن)، أ.د. عبدالمالك الشالاتي (أستاذ الأمراض العصبية في جامعة دمشق)، أ.د. محمد فؤاد الجباصيني (الأخصائي بالتشخيص المخبري من فرنسا)، أ.د. محمد محجوب جير ودي (رئيس قسم الطب المخبري في مستشفى المواساة).تاريخ الحجامة: كانت أول انطلاقة للحجامة في التاريخ البشري من منبع مشكاة الأنبياء الكرام، فبعد أن أحيا الرسول العربي (ص) هذه العملية الجراحية البسيطة الكبرى بمنافعها وأخرجها من عالم النسيان إلى عالم النفع للبشرية مزدانة بقوانين وأنظمة زمنية وطبية صارمة الدقة فظهرت بصورة كاملة وكان نفعها صاعقاً، بل كان يمكن أن تستمر بنفعها وفوائدها الجمة إلى عصرنا الحاضر العتيد لولا أن أيدياً أثيمةً امتدت بالتغيير والتبديل حتى أصبحت قرينة الدجل والشعوذة، عندها تركها الناس إلى غير رجعة حتى جاء العلامة العربي محمد أمين شيخو وأخرجها إلى الحياة بعد ممات وأتحفها بكافة ما كان قد
أتحفها به الرسول العربي فظهرت كمعجزة طبية.نظرة سريعة على القوانين العلمية الدقيقة لعملية الحجامة

يا مسافر للجفا والوصل يبكي عليك
وين عهدك بالوفاء للخفوق اللي يبيك
يا مسافر للجفا
لي جناح ولك جناح ولانطير الاسوى
اسقني عذب القراح لي زمان اشرب هوى
يا مسافر للجفا يا بــــblueــــلــــو

 

  رد مع اقتباس