غاليتي متعاطفة
قلمك يجبرني دوما على متابعة سرده
والتنقيب بين مكنونات ألفاظه
ودرر محتواه ...
فقد تريني هنا أو هنااااااااااك
فلا تستغربي
فالطفلة دوما تستكين حينما تشعر بالصدق ...
وقد تهرب الى قوقتها
إذا شعرت أن العالم من حولها أصبح للأعلى صوتا
لا الانضج عقلا ...
فتؤثر السكون علها ترى مساحة صافية تبوح من خلالها ...
ولكنه ليس بالهروب
بل الثقة أنها الافضل ....
رائعة دوما
تحياتي
لولوة