السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
فضل الصلاة على النبي " صلى الله عليه وآله وسلم "
- امتثال أمر الله سبحانة وتعالى
- موافقته سبحانة في الصلاة علية صلى الله عليه وسلم ، وإن اختلفت الصلاتان فصلاتنا عليه دعاء وسؤال ، وصلاة الله تعالى عليه ثناء وتشريف
- حصول عشر صلوات من الله على المصلي مرة واحدة
- أنه يرفع له عشر درجات
- أنه يكتب له عشر حسنات
- أنه يمحي عنه عشر سيئات
- أنه يرجى إجابة دعائه إذا قدمها أمامه ، فهي تصاعدالدعاء إلى عند رب العالمين وكان موقوفا بين السماء والأرض قبلها
- أنها سبب لشفاعته " صلى الله عليه وسلم" إذا قرنها بسؤال الوسيلة أو أفردها
- أنها سبب لغفران الذنوب
- أنها سبب لكفاية الله العبد ما أهمه
- أنها سبب لقرب العبد منه " صلى الله عليه وسلم " يوم القيامة
- أنها تقوم مقام الصدقه لدي العسرة
- أنها سبب لقضاء الحوائج
- أنها سبب لصلاة الله على المصلي وصلاة ملائكته عليه
- أنها زكاة للمصلي وطهارة له
- أنها سبب لتبشير العبد بالجنة قبل موته ، ذكره الحافظ أبو موسى في كتابه ، وذكر فيه حديثا
- أنها سبب للنجاة من أهوال يوم القيامة ، ذكرة أبو موسى وذكر فيه حديثا
- أنها سبب لرد النبي " صلى الله عليه وسلم " على المصلي والمسلم عليه
- أنها سبب لتذكر العبد مانسيه
- أنها سبب لطيب المجلس ، وأن لا يعود حسرة على أهله يوم القيامة
- أنها سبب لنفي الفقر
- أنها ترمي صاحبها على طريق الجنة وتخطئ بتاركها عن طريقها
- أنها تنجي من نتن المجلس الذي لا يذكر فيه الله ورسوله ويحمد ويثنى عليه فيه ويصلى على رسوله صلى الله عليه وسلم
- أنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدئ بحمد الله والصلاة على رسوله
- أنها سبب لوفور نور العبد على الصراط
- أنه يخرج بها العبد عن الجفاء
- أنها سبب لإبقاء الله سبحانه الثناء الحسن للمصلي عليه بين أهل السماء والأرض
- أنها نور وتنصر على الأعداء وتطهر القلب من النفاق والصدأ
- أن الله عز وجل وكل ملكا يقول لمن صلى على النبي صلى الله عليه وسلم وأنت صلى الله عليك
- أنها سبب للبركة في ذات المصلي وعمله وعمره وأهله
- أنها سبب لنيل رحمة الله له ، لأن الرحمة أحد معاني الصلاة كما ذكره طائفه من العلماء
- أنها سبب لدوام محبته للرسول صلى الله عليه وسلم ، حيث أن دوام الذكر سبب لدوام المحبة
- أنها سبب لهداية العبد وحياة قلبه
- أنها سبب لثبوت القدم عند الصراط ، والجواز عليه
- أنها اداء لأقل القليل من حقه وشكر له على نعمته التي أنعم الله بها علينا
- أنها متضمنه لذكر الله وشكره
- تمنع العطش يوم القيامة
- تمنع من النفاق
أخرج الترمذي عن أبيّ بن كعب رضي الله تعالى عنه قال : قلت : يارسول الله إني أكثر الصلاة عليك فكم أجعل لك من صلاتي ؟ فقال :" ماشئت " ، قلت : الربع ؟ قال : " ماشئت ، فإن زدت فهو خير لك " ، قلت : النصف ؟ قال: " ماشئت ، فإن زدت فهو خير لك "، قلت : فالثلثين ؟ قال : " ماشئت فإن زدت فهو خير لك " قلت : أجعل لك صلاتي كلها ؟ قال : " إذا تُكفى همك ويُكفَّر لك ذنبك .
منقول ..
.
.