عرض مشاركة واحدة
قديم 28 / 01 / 2008, 51 : 07 PM   #6
قنوعة 
وئامى متألق

 


+ رقم العضوية » 33611
+ تاريخ التسجيل » 13 / 01 / 2008

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 559
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

قنوعة غير متواجد حالياً

افتراضي

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


السيرة الذاتيه للشيخ عبد المحسن العبيكان (( يتحدث عن نفسه )) :


- ولدت عام 1372ه، وأكملت دراستي النظامية في مراحل التعليم العام ثم في دار التوحيد،
ثم انتقلت إلى كلية الشريعة بمكة المكرمة وكانت تابعة لجامعة الملك عبدالعزيز قبل
أن تتحول إلى جامعة أم القرى، ومكثت فيها عدة أشهر، بعد ذلك انتقلت إلى كلية الشريعة
في الرياض قبل أن تقوم جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية،

وتخرجت فيها عام 94- 1395ه، ثم عينت ملازماً قضائياً في المحكمة الكبرى بالرياض،
ورغبت في المواصلة بالمعهد العالي للقضاء ولكني وجدت أن الدراسة الفردية بالنسبة
لي والاطلاع عن كثب على الكتب والمراجع العلمية، بالإضافة إلى القيام بالدروس الخاصة أفضل
وأنفع لي من الدراسة النظامية، ولما كنت في مكة المكرمة التقيت بعدد من المشايخ، و

درست التجويد على يد الشيخ محمد بن مخدوم البخاري - رحمه الله -، ومن عادتي الحرص على الالتقاء
بعدد من العلماء والمشايخ الكبار للمناقشة والتحاور حول بعض المسائل الفقهية،
وكنت دائم الحضور في مجلس الشيخ عبدالعزيز بن صالح المرشد - رحمه الله - وكان ذلك شبه يومي،
ومكثت على ذلك سنوات، كما كنت ألقي الدروس في جامع العم الشيخ محمد العبيكان،
ثم جامع الجوهرة بالرياض الذي أنا إمامه الآن، حيث استفدت خلال هذه المدة من الاطلاع
على كتب العلماء في الحديث والفقه والتفسير، مما ساهم في رصيدي المعرفي.

أما عملي الوظيفي فقد كنت ملازماً قضائياً لمدة شهرين مع أن الملازمة في النظام يجب
أن تكون ثلاث سنوات، حيث كتب رئيس المحكمة إلى وزارة العدل بأنه يرى تكليفي بمكتب قضائي
خلفاً لأحد القضاة الذي انتقل إلى رئاسة محاكم حائل، فعمدت بالعمل قاضياً، وبعد عام
صدر قرار مجلس القضاء الأعلى برئاسة سماحة الشيخ عبدالله بن محمد بن حميد - رحمه الله - بتعييني
قاضياً في السيل الكبير بالطائف وضم إلى عملي هناك القضاء في بلدة المضيق قرب مكة المكرمة،
وبلدة عشيرة ثم انتقلت إلى المحكمة الكبرى بالرياض وعملت قاضياً بها،
عقب ذلك عينت مفتشاً قضائياً بوزارة العدل ولا أزال في هذا المنصب إلى الآن..

وقمت بالإشراف على رسالة دكتوراه بالمعهد العالي للقضاء،
كما قمت بتدريس الطلاب هناك مدة من الزمن،
وألفت عدداً من الكتب، أشهرها كتاب يعد موسوعة فقهية هو
"غاية المرام شرح مغنى ذوي الافهام"
طبع منه سبعة مجلدات وهو يصل إلى أربعين مجلداً.

:
:

غداً نمضي كما جئنا ..
وقد ننسى بريق الضوء والألوان ..
وقد نهفو إلى زمنٍ بلا عنوان !
وقد نـَنسى وقد نـُنسى ..
فـ لا يبقى لنا شيءٌ لـ نذكرهُـ مع النسيان ..
فـ يكفي أننا يوماً ..
تلاقينا بلا استئذان !!

:
:
:
:

كونوا بِالجِوار ،،


( إنَّ هذا العلم دين ؛ فانظروا عمَّن تأخذون دينكم)
:
:
سبحان الله وبحمده:.،. سبحان الله العظيم :.,،:.

 

  رد مع اقتباس