الموضوع: لكي يستمر الحب
عرض مشاركة واحدة
قديم 10 / 03 / 2012, 07 : 10 PM   #10
الــدانه 
وئامي دائم

 


+ رقم العضوية » 54506
+ تاريخ التسجيل » 07 / 03 / 2012

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 66
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

الــدانه غير متواجد حالياً

افتراضي رد: لكي يستمر الحب

اسعد الله اوقاتك بالخير
اخي الكريم عبد الله
اثناء ٌقرأتي لطرحك الراقي وتنقلي
بين نقاط جسدها موضوعك
طرق ابواب ذهني سؤال الح بالدخول
فما استطعت منعه
او تجاهله
اجل سيدي الراقي نفتقد الالفة وروح العاطفه
في علاقتنا الاسريه خاصه
والاجتماعيه بصفه عامه
نقاط سبع ذكرتها لنا وكان سؤالي
في كل نقطه ما المانع ان نكون؟؟؟
اي نجمع كل ماذكرته
ما المانع ان نكون كما يجب
لسنا افلاطونيون
ولكن ديننا وشريعتنا
تحتم علينا حسن الخلق
حين يكون قدوتنا محمد بن عبد الله
عليه افضل الصلاة والسلام
فهو على خلق عظيم
وبعث متمما لمكارم الاخلاق
حين نراه في الحب
يقول ان المتحابين في الله يظلهم الله يوم لاظل الا ظله
نعلم ان الحب عباده فنخلصها لوجه الله
حين نكره شخص لسؤ خلق فيه نكره خلقه لاهو
تبادل الاهتمام ولقد كان النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا حدث أحدا جعله تلقاء وجهه
وأصغى إليه وأنه إذا أمسك بيد أحد لم يكن ليتركها حتى يكون الآخر هو الذي يترك يده ,
دلائل تقديره لأصحابه وتعريفهم لأهميتهم عنده وبين الناس
ولاننسى عامل الناس كما تحب ان يعاملوك
الفهم واظنه هنا اقرب لحسن الظن
حين نحسن الظن ونأخذ منهم المعنى الايجابي نكون احسنا
امتثالاً لقوله صلى الله عليه وسلم: "إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا،
ولا تجسسوا، ولا تنافسوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانًا...".
الاحترام فرسول الله صلى الله عليه وسلم
خير معلم حين اسس الاحترام بين اصحابه رضوان الله عليهم
دخل زيد بن ثابت على جنازة فقربوا إلية دابة ليركبها فجاء عبد الله بن عباس
فاخذ بزمام الدابة فقال زيد بن ثابت له خل عن الدابة يا بن عم رسول الله فقال عبد الله بن عباس هكذا امرنا أن نفعل مع العلماء
فقبل زيد بن حارثة يده وقال هكذا امرنا أن نفعل مع آل بيت نبينا صلى وليس منا من لا يوقر كبيرنا ولايحترم صغيرنا
التقديروفي نظري ان الجحود اعلى مراتب نكر المعروف وسؤ تقدير الاخرين
احبتي الدين المعامله ومقابلة المحسن بالإحسان .
فقال صلى الله عليه وسلم :" ومن أتى إليكم معروفا فكافئوه فإن لم تجدوا فادعوا الله له حتى تعلموا أن قد كافأتموه " أبو داود. وعند الطبراني: " ومن أتى إليكم معروفا فكافئوه فإن لم تجدوا ما تكافئوه فادعوا له حتى يرى أن قد كافأتموه
فليس التقدير فقط مادي
من لايشكر الناس لايشكر الله
القبول الكمال لله وحده وليس للبشر ومانحن الا مزيج سلبيات وايجابيات
ولسنا ملائكة منزهين
فلنغض البصر عن نواقص من نحبهم ونسلط الضوء على محاسنهم
الثق سيدي الكريم كما تفضلت بها
من صدق وامانه فهو الصادق الامين
وبالنسبه لأولويتها عند المرأة والرجل
في نظري لو بدأت بالحب سيكون كما قيل الحب اعمى
ولكن لو بدأناها بشكل عكسي سيوجب الحب
ويكون حبا صادقا واضحا يرى بعيني زرقاء اليمامه
بعد هذه الاطاله التي اعتذر عنها
اجابة سؤالي حين اضعنا قدوتنا اضعنا انفسنا
اعتذر مجددا سيدي
لك مني اعذب التحايا

 

  رد مع اقتباس