رحم الله اللاعب الشاب ذياب عوانه والذي تميّز بمهاراته الفنية الرائعة،
وألهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان.
حقيقة كان خبر الحادث مفجعاً للوسط الرياض الإماراتي خصوصاً والخليجي عموماً،
ومما زاد في حزن الجميع أن من أسباب وقوع الحادث بعد إرادة الله سبحانه وتعالى هو انشغاله رحمه الله بالهاتف "الجوال" أثناء قيادته للسيارة، وكأنه أراد أن لا تمر وفاته بدون عبرة وموعظة لكل سائق سيارة وهي عدم استخدام الهاتف أثناء القيادة.
رحمه الله ورحم جميع موتى المسلمين.
جزاك الله خير أختي الكريمة شموع لنقل هذا الخبر ليدعو له الجميع بالرحمة والمغفرة.