لك الشكر مديرنا العزيز wafei لنقل هذا الخبر
رحمه الله وغفر له فقد أفضى إلى أعدل الحاكمين والذي يعلم خائنة السر والأعين.
حقيقة، يُعتبر خبر وفاة أسامة بن لادن – حسب فهمي – من الأخبار المحيّرة فعلاُ فهو مسلم حمل راية الجهاد وبذل لها الجهد والمال والوقت وكل ما يملك،
وفي المقابل فقد استفاد الغرب كثيرا من بن لادن وأمثاله في حربهم ضد الإسلام, وخاصة بعد تفجيرات نيويورك، السعودية، إندونيسيا وغيرها من مناطق العالم، وكان من المحيّر فعلاً في ذلك الوقت أن تتبنى القاعدة دائماً التفجيرات التي يذهب ضحيتها الأبرياء. بل ذهب ضحيتها أيضاً بعض من الشباب السعودي الذي تأثر بفكره فكان مصيرهم الشتات أو السجون.
اللهم أرحمه وأرحم جميع أموات المسلمين وأغفر لهم.