بكل الووود
.
.
.
لولا الحيا لاشق ياخوك جيبي
واجاوب الورقى بصوتٍ تغنيه
يردني عن بعض الانذال طيبي
واللي خطاة اللاش ماني مراعيه
أحيي فيك خلقك الكريم
وليست بغريبة منك
أبيات في غاية الشموخ
ورغم الغصة فيها فقد أبدعت كعادتك دوما
وأبو تركي يستاهل
في شوق لقراءة رده...
دمت راااقيا فقط كما أنت
.
.
.
تحياااااااااتي