عرض مشاركة واحدة
قديم 15 / 09 / 2007, 48 : 10 AM   #2
wafei 
مدير عام المنتديات

 


+ رقم العضوية » 1
+ تاريخ التسجيل » 16 / 04 / 2001

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 37,649
+ معَدل التقييمْ » 10189
شكراً: 264
تم شكره 101 مرة في 98 مشاركة

wafei متواجد حالياً

افتراضي

ويقول خالد الشريف: لقد تفاجأنا بوجود معلمين قد تمت ترقيتهم درجة وخطاب المباشرة لجميع دفعة 1419هـ.

مراجعة الديوان

عبدالرزاق بخاري يقول: لا ندري سببا لهذه التفرقة من الوزارة فقد راجعنا ديوان الخدمة المدنية لعلنا نجد حلا لوضعنا ولكن وللأسف لم نخرج بفائدة وأخبرونا أنه سيأتي دوركم لتحسين مستواكم أسوة بزملائكم، ونحن ننتظر دورنا منذ 7 سنين لكي نتساوى بزملائنا من نفس الدفعة ولا جديد يذكر حتى هذه اللحظة. ويقول أحمد الغامدي: نطالب وبقية زملائنا المتظلمين بتعديل درجتنا في المستوى الرابع لتصبح الدرجة الثامنة بدلا عن الدرجة السابعة لمساواتنا بدفعتنا الذين نسبقهم في تاريخ المباشرة، وكذلك صرف كامل فروقاتنا عن الفترة الماضية إلى يومنا هذا. ويقول المعلم عبدالعزيز الغامدي: أحبطنا كثيرا عندما تتجاهلنا وزارة التربية والتعليم والتي يجب عليها الوقوف مع المعلم في كل ما يحتاجه من أموره التعليمية ونتمنى من الوزارة تحقيق مطلبنا والذي ننتظره لعل وعسى أن يكون قريبا.

أنظمة الخدمة

ويقول صالح دخيل الله: هناك آلاف من المعلمين تم تعيينهم في وزارة التربية والتعليم، على مستويات أقل من مستوياتهم التي يستحقونها بموجب أنظمة الخدمة المدنية، التي تنص على تعيين خريجي الجامعة أو كلية المعلمين الحاصلين على درجة البكالوريوس، على المستوى الخامس، ويقول سعيد الخميس هناك تعاميم تصدر من وزارة التربية والتعليم مخاطباتها لجميع إدارات التربية والتعليم تظهر مع بداية كل عام دراسي تطالب بحصر المعلمين المعينين على مستويات أقل، لتحسين مستوياتهم إلا أن تلك التعاميم والمخاطبات أصبحت لا تعني لهؤلاء المعلمين شيئا، حيث ذكر عدد من المعلمين أنها تظهر بداية كل عام دراسي تطالب بالرفع عن كل معلم معين على مستوى متدن ويستحق أعلى منه، ولكن لا يعقبها أي إجراء آخر، وقد وصفها البعض بالمخدر الذي يجعل هؤلاء المعلمين يعيشون أحلاما وردية مع كل بداية العام الدراسي سرعان ما تتلاشى.

فقدنا الأمل

ويقول محمد العامري: لقد فقدنا الأمل في تحسين المستويات فهناك قرارات وتعاميم ولكنها تذهب أدراج الرياح وليس لنا سوى أن ننتظر ما تفعله الوزارة في الأيام المقبلة.

ويقول بندر الصالح: بالرغم من مطالبة مجلس الشورى وزارة المالية بإحداث وظائف لجميع المعلمين والمعلمات الذين تم تعيينهم على أقل من المستويات المحددة لهم لأنهم رأوا أن ذلك يمثل إجحافا بحقهم فهناك أكثر من 100 ألف معلم لا يزالون في وظائف أقل من مستوياتهم. ولكن لم نجد أي تفاعل من الجهات المعنية بذلك.

نريد الإنصاف

المعلمة نجلاء محمد تقول: تعينت عام 1419 على بند 105 وبقيت عليه مدة 3 سنوات ثم تم تثبيتي على المستوى الثاني ومازلت عليه إلى الآن رغم أنني أستحق المستوى الخامس علما أن راتبي لا يتبقى منه إلا النزر القليل فمنه للخادمة ومنه لسائق الباص بالإضافة إلى مصروفات أخرى ملتزمة بها ولا أدري لماذا نبقى على المستوى الثاني إلى الآن ولا يتم تحسيننا؟ وتشاركها المعلمة «ع.ص» بقولها: عينت عام 1421 فبالإضافة إلى عدم تحقيق رغبات نقلنا من قبل وزارة التربية والتعليم إلى المكان الذي نريده تقوم كذلك بهضم حقوقنا وعدم إعطائنا مستوياتنا المستحقة فلماذا تجد المعلمة المعاملة التعسفية من قبل وزارة التربية؟ ويشاركها في ذلك وزارة الخدمة المدنية ووزارة المالية التي سلبت منا حقوقنا التي نص عليها النظام فإلى متى يبقى هذا الوضع الذي نحن به؟ وبهذه المناسبة أطلب من المسؤولين في الوزارات الثلاث أن يتقوا الله فينا وأن ينصفونا.

المستوى الخامس

المعلمة «م.ن» تقول: تعينت عام 1423 على المستوى الثاني وإلى الآن لم يتم تحسين مستواي رغم استحقاقي المستوى الخامس علما أن مدرستي تبعد عن مقر إقامتي 3 ساعات تقريبا أي أن راتبي موزع ما بين الباص والخادمة وأشياء أخرى فهو لا يغطي متطلبات الحياة اليومية وخاصة في ظل الأوضاع الحالية حيث غلاء الأسعار الذي طال كل شيء.ومن المحبط أن زميلاتي ممن تعين عام 1418 مازلن على المستوى الثاني رغم مرور 10 سنوات على خدمتهن أي أن المعلمة في الوقت الحاضر قد تتقاعد قبل أن يتم تحسينها إلى المستوى الخامس الذي تستحقه، وإنني ونيابة عن جميع المعلمات نطالب وزارة التربية والتعليم أن تحسن مستوانا إلى المستوى الخامس لأن هذا هو حقنا حيث إننا من الحاصلات على درجة البكالوريوس وإلا لماذا تشترط البكالوريوس عند الإعلان عن الوظائف ثم تعييننا على مستوى أقل من المستوى المستحق نظاما.

المطالبة بالحقوق

رئيس لجنة المطالبة بحقوق المعلمين على الإنترنت سلطان الشريف قال: تعينت على المستوى الثاني 1427 ولدي خدمة تزيد عن 15 عاما ولم تحسب لي في الدرجات رغم أن الوزارة تخصم حقوقها التقاعدية عن تلك الخدمة فلم يتم تعييني على المستوى المستحق الخامس ولم تحسب لي درجات عن سنوات الخدمة السابقة وبخصوص المستويات التعليمية فالخدمة المدنية عينتنا على المستوى الثاني والنظام ينص على أن المستوى الثاني يعين عليه خريجو دبلوم بعد المتوسط ودبلوم تخصص في حقل التعليم لمدة لا تقل عن سنتين بعد الثانوية العامة، والمسؤولين بوزارة التربية والتعليم يقولون هذا الوضع مؤقت رغم أن بعض المعلمين مضى على تعيينه أكثر من 10 سنوات والعدد يتزايد سنويا حتى فاق 100 ألف بخلاف المعلمات وما يتوفر لدى الوزارة من أرقام المتقاعدين أغلبهم على المستوى الثاني، فإذا لم تحل هذه المشكلة سنرى من يتقاعد دون أن يصل إلى المستوى المستحق له وكل ما نسمع من وزارة التربية والتعليم أن التحسين حسب المستويات المتاحة وأن استحداث الوظائف من اختصاص وزارة المالية، فلماذا لا تطالب وزارة التربية بحقوق المعلمين من وزارة المالية، هل تريد أن يترك المعلمون عملهم ويذهبون ليطالبوا حتى يحصلوا على حقوقهم التي كفلها لهم النظام؟ أليست هي الجهة المخولة للمطالبة بحقوق المعلم وهي المرجع الأول لهم؟

الوضع الوظيفي

المنسق العام لحملة المطالبة بحقوق المعلمين عبدالله محسن الشريف يقول: التحقت بكلية إعداد المعلمين عام 1418 قسم رياضيات بعد أن فضلتها على كثير من المجالات التي كانت مفتوحة أمامي وذلك بسبب حبي لمهنة التدريس ولكن المفاجأة بل الصدمة التي لم أكن أتوقعها هي تعييني معلما على البند 105 وكان ذلك في 10/ 6/1422 هـ وقد فكرت مرارا أن أقدم استقالتي بسبب الوضع الوظيفي السيئ الذي سبب لي الإحباط ومن ذلك اليوم الذي أعتبره «يوما أسود» في حياتي وأنا أعمل تحت ضغط نفسي بسبب تخلي وزارة التربية عن وعودها لنا ومصادرة حقوقنا الوظيفية أنا وزملائي المعلمين التي كفلها لنا نظام الخدمة المدنية بناءً على المادة الثانية من لائحة الوظائف التعليمية الصادرة من وزارة الخدمة المدنية برقم (590) وتاريخ 10/11/1401 والمتضمنة تعيين الجامعي التربوي على المستوى الخامس وفي 16/10/1422 صدر مرسوم ملكي بإلغاء البند 105 وتم تثبيتنا رسميا على المستوى الثاني الذي قضيت 6 سنوات أتقاضى خلالها راتبا يقل عن راتبي المستحق بحوالى 2943 ريالا شهريا، أليس ذلك ظلما وقهرا وغبنا؟ فبسبب هذا الوضع توجهت أنا وزملائي إلى وزارة التربية والتعليم لعلنا نجد من يرد إلينا حقوقنا المغتصبة ولكن لا حياة لمن تنادي فوزارة التربية ترمي المسؤولية على وزارة الخدمة المدنية والخدمة المدنية ترميها على وزارة المالية ونحن طوال هذه السنوات نتجرع مرارة الظلم من وزارة تسعى إلى تربية النشء على العدل.


" المدينه "

  رد مع اقتباس