عرض مشاركة واحدة
قديم 19 / 05 / 2010, 00 : 10 AM   #3
خارطه 
وئامي جديد

 


+ رقم العضوية » 49394
+ تاريخ التسجيل » 19 / 05 / 2010

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 12
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة

خارطه غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مجموعة من الأبحاث القرآنية-الجزء الثاني

الزيادة على الأحكام الثابتة في القرآن الكريم بالسنة النبوية

محمود محمد فائق محمد
بأشرافحسـن ســعد خضــر - لجنة المناقشة1. د. حسن خضر / مشرفاً ورئيساً 2. د. أمير عبد العزيز / ممتحناً خارجياً 3. د. ناصر الدين الشاعر / ممتحناً داخلياً 161 صفحةالملخص:الملخص الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسوله الكريم صلى الله عليه وسلم، وعلى آله وصحبه أجمعين، وبعد... فالسنة النبوية مصدر من مصادر التشريع المجمع عليها، فهي المصدر الثاني بعد القرآن الكريم، والسنة النبوية مع القرآن الكريم على ثلاثة أوجه: الأول: أن تكون موافقة له من كل وجه، فيكون توارد القرآن الكريم والسنة النبوية على الحكم الواحد من باب توارد الأدلة وتظافرها. الثاني: أن تكون بياناً لما أريد بالقرآن الكريم وتفسيراً له. الثالث: أن تكون موجبة لحكم سكت القرآن عن إيجابه، أو محرمة لما سكت عن تحريمه، ولا تخرج عن هذه الأقسام، فلا تعارض القرآن بوجه، فما كان منها زائداً على القرآن فهو تشريع مبتدأ. والسنة بصورة عامة ضرورية لفهم القرآن الكريم، لا يمكن أن يستغنى عنها في فهمه وتطبيقه. فالاستدلال بالسنة النبوية يأتي بعد القرآن الكريم، فإذا لم نجد الحكم في القرآن الكريم بحثنا عنه في السنة النبوية. ولأهمية الأحكام الزائدة على القرآن الكريم التي جاءت بها السنة النبوية والتي جاء هذا البحث يهدف إلى بيانها، وهذا كله ما سأتعرض له خلال بحثي.



حمل البحث على صيغة ملف الكتروني(رابط مباشر)

  رد مع اقتباس