عرض مشاركة واحدة
قديم 27 / 02 / 2008, 42 : 10 PM   #1
د .عدنان الطعمة 
كبار الشخصيات

 


+ رقم العضوية » 34605
+ تاريخ التسجيل » 27 / 02 / 2008

+ الجنسْ »

+ الإقآمـہ »

+ مَجموع المشَارگات » 226
+ معَدل التقييمْ » 10
شكراً: 0
تم شكره 2 مرة في 2 مشاركة

د .عدنان الطعمة غير متواجد حالياً

افتراضي حضارات وادي الرافدين من خلال لوحاتي الزيتية

حضارات وادي الرافدين من خلال لوحاتي الزيتية



د . عدنان جواد الطعمة




نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نهر دجلة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

شط العرب



الحضارة السومرية :


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

القيثارة السومرية


القيثارة السومرية صنعها السومريون قبل أكثر من ثلاثة آلاف و خمسمائة سنة قبل الميلاد في وسط و جنوب بلاد ما بين النهرين ، حيث عثر عليها في مقبرة الملكة نين شبعاد في أور . و هذه القطعة الفنية السومرية الرائعة و النادرة عبارة عن آلة موسيقية في مقدمة صندوقها الخشبي رأس ثور من الذهب إرتفاعه 5، 29 سنتيمتر و ارتفاع القيثارة 172 سنتيمترا . و قد برع السومريون بصناعة الحلي و التعدين و نحت و رسم صور الحيوانات . و على الجانب الأمامي تحت رأس الثور تماثيل و تصاوير ميثولوجية و أسطورية للحيوانات من الأصداف و عظم العاج و اللازورد و أحجار ملونة زادت من جمال و روعة القيثارة .
( راجع : الفن العراقي القديم سومر و بابل و آشور ، للدكتور ثروت عكاشه ، صفحة 244 و كذلك :
Norbert Stanek: Irak, Seite 116 )
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الملكة السومرية نين شبعاد أو شوباد


تعبت كثيرا على هذه اللوحة لأنها مثلت و تمثل حضارتنا السومرية في العراق . وهي لوحة لفتاة سومرية ، لعلها الأميرة أو الملكة شوباد بحليها الأصلية الذهبية ، أستخرجت من مقبرة الملكة شبعاد أو شوباد في أور ، و تاريخها سنة 2500 قبل الميلاد ( راجع : ثروت عكاشه صفحة 142 ) . و أثنا سقوط النظام العراقي في التاسع من نيسان عام 2003 هجم السراق و الحرامية ( الذين أطلق سراح 100 ألف منهم النظام المخلوع قبل أسبوعين من إحتلال بغداد ) على متحف بغداد في اليومين العاشر و الحادي عشر من نيسان 2003 و سرقوا المئات بل الآلاف من القطع الفنية التاريخية القديمة و من ضمنها هذا الرأس مع الحلي الذهبية الثمينة . مأساة بل فاجعة كبيرة للأسف .


الحضارة الإسلامية و العربية :


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الملوية في سامراء


المئذنه الملوية تعتبر واحدة من الآثار العراقية القديمة وقد كانت في الأصل مئذنة المسجد الجامع الذي اسسه المتوكل عام 237 هـ في الجهه الغربيه لمدينة سامراء وأعتبرت في حينها من اكبر المساجد في العالم الاسلامي ، المئذنة الملوية تقع على بعد27.25 متر من الحائط الشمالي وهو من خمس طبقات تتناقص سعتها بالارتفاع ، الدرج عرضه 2 متر وهو بعكس عقارب الساعة وعدد درجاته تبلغ 399 درجة والارتفاع الكلي للمئذنة يبلغ أكثر من 50 مترا . في اعلى القمة طبقة يسميها اهل سامراء بالجاون وهذا كان يرتقيه المؤذن العباسي ويرفع به الاذان . ( راجع : موسوعة ويكيبيديا )
نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

لقطة في مكتبة المؤلف


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


مزهرية ورد


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


مزهرية ورد


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

شلال گلي علي في كردستان العراق


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


شلال گلي علي في كردستان العراق مع جرة للماء


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


منطقة الأهوار في الجنوب - هور الحمار


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


هور الحمّار في جنوب العراق بدون إطار


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


خارطة الإدريسي و صور آلات الرصد الفلكية العربية و الإسلامية تتصدر مدخل البيت


نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة


شط العرب و هور الحمّـار



مع أطيب تمنياتي لكم جميعا


ألمانيا في 26 / 2 / 2008
[/color]

  رد مع اقتباس