أشكرك أختي دمعة لهذا الطرح المتميز الذي تعودناه منك،
فكم أدمت أشواك سوء الظن الكثير من القلوب التي جعلت سوء الظن بالآخرين هو عنوانها، ونتج عن ذلك أن جعلت حياتهم غير مستقرة.
وفي المقابل يعيش من أحسن الظن بالله أولاً ثم بالآخرين – ضمن حدود- حياة هانئة.
دمتِ أختي الفاضلة بصحة وسعادة.