بارك الله فيك اخي عبدالله على الطرح القيم
وللحياء انواع من الله ،ومن الناس ، ومن النفس
فالموقف الذي ذكر ،لاحياء فيه ،ولا رجاحة عقل..
إذا لـم تَخْــشَ عاقبـة اللَّـيـالي ولـم تَسْتَحْي فـاصنـعْ مـا تـشــاءُ
فـلا واللـه مـا فـي الْعَيْشِ خيــرٌ ولا الدنيا إذا ذهـــب الحيـــــاءُ
شكرا لك اخي،دمت ودامت أيامك بكل خير