هلالالا شمووع كنت بنزل الموضوع بس سبقتيني
تسلمين وهذي نسخه من الكلام اللي عندي
تحياتي لك
> > الذي قام بالعمليات الانتحارية هم مجموعة من الضباط
> >القدماء ممن شاركوا في حرب فيتنام بالتعاون مع الموساد وهم:
> > - تشارلز برلينغيم: طيار الرحلة رقم 77 التابعة لشركة
> >أميركان إيرلاينز التي اصطدمت طائرتها بمبنى البنتاغون، وقد عمل هذا الطيار
> >سابقا في القوة الجوية الأميركية وشارك في حرب فيتنام وعمل لعدة سنوات في
> >البنتاغون.
> > - جيسون داهل: طيار الرحلة رقم 93 لشركة يونايتد إيرلاينز
> >والتي سقطت طائرتها في ولاية بنسلفانيا وهو ضابط سابق في سلاح الجو
> >الأميركي، ولم يشارك في حرب فيتنام لكن شقيقه (كينت) قتل عام 1971 في حرب
> >فيتنام عن عمر ناهز العشرين عاما.
> > - جو أغوتاوسكي: طيار الرحلة رقم 11 لشركة أميركان
> >إيرلاينز التي ارتطمت طائرتها بمبنى مركز التجارة العالمي في نيويورك، وهو
> >ضابط سابق أيضا في سلاح الجو الأميركي وشارك في حرب فيتنام.
> > - فيكتور ساراسيني: طيار الرحلة رقم 175 التابعة لشركة
> >يونايتد إيرلاينز التي ارتطمت طائرتها الثانية بمبنى مركز التجارة العالمي
> >(البرج الثاني) وهو ضابط سابق في سلاح الجو الأميركي وشارك في حرب فيتنام.
> > · تضاربت التقارير حول الركاب , فتقرير شركتا الطيران أظهر
> >أن الركاب العرب لم يرد لهم أي ذكر في قائمة أسماء الركاب التي نشرتها
> >شركتا الخطوط الجوية الأميركيتان، ويبدو من خلال هذه الشواهد كما أشارت إلى
> >ذلك صحيفة نيويورك تايمز أن موضوع الاختطاف لم يكن سوى سيناريو غير حقيقي
> >يهدف إلى إخفاء حقيقة كون الحادث قضية داخلية.
> > وذكرت صحيفة كيهان الإيرانية في تقريرها "أنه وبعد يوم
> >واحد من تفجيرات نيويورك وواشنطن نشرت شركتا الطيران الأميركيتان يونايتد
> >وأميركان قوائم بأسماء ركاب الطائرات الأربع التي دمرت في التفجيرات و قد
> >خلت من العرب، وبعد ذلك بثلاثة أيام نشرت الشرطة الفدرالية الأميركية أسماء
> >19 راكبا من أصول عربية قالت إنهم مختطفو الطائرات الأربع، كما ذكرت أرقام
> >مقاعدهم في هذه الطائرات".
> > وقالت كيهان إن "اللافت في الأمر هو أن الركاب العرب لم
> >يرد لهم أي ذكر في قائمة أسماء الركاب التي نشرتها شركتا الخطوط الجوية
> >الأميركيتان، ويبدو من خلال هذه الشواهد كما أشارت إلى ذلك صحيفة نيويورك
> >تايمز أن موضوع الاختطاف لم يكن سوى سيناريو غير حقيقي يهدف إلى إخفاء
> >حقيقة كون الحادث قضية داخلية
> > · هل تعلم أن جميع مديري الأمن بالمطارات التي اختطفت منها
> >الطائرات , كانوا في إجازة يومها ؟؟؟ !!! و لقد ألقي القبض عليهم الحكومة
> >الأمريكية للتحقيق في وجود صلة لهم.
> >
> > · وبشأن الطائرة التي سقطت في مبنى البنتاغون بينت صحيفة
> >كيهان "أنه وبعد تفجير مبنى البنتاغون ذكر صحفيون أنه لا يوجد أي أثر لحطام
> >طائرة في الموقع، وشككوا في كون الانفجار ناجم عن ارتطام طائرة، خاصة وأن
> >شبكات التلفزة الأميركية لم توفر حتى الآن أي صورة لحطام الطائرة في مبنى
> >البنتاغون كما هو الحال في نيويورك. لذلك تزداد شكوك الرأي العام الأميركي
> >يوما بعد آخر بصحة ما نشرته وسائل الإعلام الأميركية من أخبار عن هذه
> >القضية".
> >
> > ولقد ذكر الصحافيون ساعة وقوع الانفجار في البنتاغون أنه
> >ناتج عن انفجار سيارة ملغمة, لكن لم تذكر الحكومة و لا الإعلام الأمريكيين
> >أي خبر مماثل !!!!
> >
> > · صدق أو لا تصدق , بلغ من ذكاء منفذو التفجير على البنتاغون
> >مبنى وزارة الدفاع الأمريكية , أنهم نفذوه تماماً أمام القسم المحصن و
> >الخاص بالوثائق و المستندات الخطيرة و الخاصة , ثم ادعت الحكومة الأمريكية
> >أن جميع هذه الوثائق قد أتلفت تماماً !!!!!!!
> >
> > · مرة أخرى صدق أو لا تصدق, آلاف الإسرائيليون تغيبوا عن
> >مركز التجارة يوم الهجوم :
> >
> > نيويورك التي تحوى على ملايين اليهود والإسرائيليين و تكاد
> >تكون جميع المناصب القيادية و الرئاسية و المالية و التجارية و القضاء لهم
> >(حتى عمدتها) , حتى اعتبرت عاصمتهم في قارة شمال أمريكا, لم يقتل فيها أو
> >يفقد أحد نتيجة الهجوم على برجي مركز التجارة العالمي.
> >
> > و لقد أبدت مصادر دبلوماسية عربية (عمّان - الوطن) شكوكا
> >عميقة بشأن دور إسرائيلي في أحداث الثلاثاء الأميركي الدامي. وكشفت المصادر
> >عن أن أربعة آلاف إسرائيلي يعملون في مركز التجارة العالمي بنيويورك الذي
> >تعرض للهجوم، ودمر عن بكرة أبيه، لكن أيا من هؤلاء الإسرائيليين لم يلتحق
> >بمقر عمله في يوم الهجوم بناء على إيعاز من الحكومة الإسرائيلية، ما أثار
> >شكوكا غير معلنة لدى مسؤولين حكوميين أميركيين يريدون أن يعرفوا الآن كيف
> >عرفت الحكومة الإسرائيلية بخبر الهجمات بشكل مسبق، والأسباب التي جعلتها
> >تمتنع عن إبلاغ الحكومة الأميركية بما حازته من معلومات.
> >
> > من جانبها لم تُندب الحكومة الإسرائيلية سفيرها لدي أمريكا
> >(كما فعلت كل الدول) بمتابعة فرق الإنقاذ تحسُّباً - على الأقل - من وجود
> >أي قتلى أو مفقودين من الإسرائيليين بسبب الهجوم على مركز التجارة العالمي
> >بنيويورك و لم يبدِ شارون الرئيس الإسرائيلي أي اهتمام !!!!!
> >
> > · يقولون أن شارون الرئيس الإسرائيلي أرسل خطاب التعزية قبل
> >أن يعلم جورج بوش الرئيس الأميركي بالخبر, ثم هو لم يزل مبتسماً من حينها
> >بشكل دائم.
> >
> > · أضف إلى ذلك لم يكن مدير مركز التجارة العالمي (اليهودي)
> >أو أيٍ من معاونيه الرئيسيين في المبني ساعة الهجوم , و لم يكن ثمة مؤتمر
> >أو أي داع ليكونوا جميعاً خارجه !!!!!!.
> >
> > ثم يؤكد مدير مركز التجارة العالمي عن إقامة مؤتمر التجارة
> >العالمي في موعده في قطر (بعد كذا أسبوع من اليوم), بالرغم من رغبة بعد
> >الدول الغربية من تأخيره لظروف الحادث و أن دفتر أعمال المؤتمر كاملة و
> >موجودة لدى المعنيين بها.
> > للتذكير فقط , البرج الأول يتكون من 110 طوابق و الثاني
> >105 طوابق و لقد انهارا و المبني المجاورة التي تتبع مركز التجارة العالمي
> >و قتل من قتل بالآلاف , ثم يقول كل شيء على ما يرام !!!!!!
> >
> > · باعت هيئة الموانئ بنيويورك (الذي يسيطر عليه اليهود) مركز
> >التجارة العالمي الذي تملكه إلى إحدى الشركات قبل 7 أشهر فقط و بلغ الثمن
> >307 مليار دولار , فلم تخسر شيئاً و لا المركز لأنه كان فقط يستأجره !!!!
> >
> > · فقط بعد 4 ساعات من الهجوم على مركز التجارة العالمي ,
> >قبضت الحكومة الأمريكية على 5 إسرائيليين يهود و يحملون جنسيا أوروبية أخرى
> >, نظراً للاشتباه بوجود صلة لهم في الحادث و الموساد, أولئك كانوا يعملون
> >لدي يهودي آخر في شركة شحن بتصاريح مزورة, و لقد كان التحقيق قاس و مركز و
> >مطول حتى أنهم تعرضوا للتعذيب لأجل الإدلاء بأي معلومات مفيدة.
> >
> > · أعلنت الحكومة أنه تم العثور على الصندوق الأسود (منذ
> >يومين كاملين) الخاص بالطائرة التي أسقطت في بنسلفانيا في غابة و أفادت أنه
> >في حالة جيدة, لكن لم يفصح بعد عمَّا فيه.
> >
> > · أهداف الحكومة الأمريكية حالياً قبل أن يفتضح الأمر:
> >
> > o القبض على أسامة بن لادن حياً أو ميتاً
> >كما أعلن جورج بوش الرئيس الأميركي.
> > o القضاء على حركة طالبان (التي هي في الأصل
> >صنيعة أمريكية - باكستانية و لكنها لم تقدر حق قدرها).
> > o استعادة الحكومة المخلوعة المعارضة في
> >الشمال لكابول و زمام الأمور( بعد أن أصبحت تتنازل و تعلن موافقتها للغرب)
> >بعد تهيئة الطريق لها بسلسلة من الضربات الجوية المدمرة لطالبان.
> > o استعادة بالتالي لطريق الحرير القديم و
> >مفترق الطرق.
> > o إقامة حلف عالمي للقضاء على جميع المنظمات
> >المتطرفة و التي يقصد بها الإسلامية و تأكيد هيمنة الشرطي العالمي.
> >
> > · هل تصدق أن من فجر المبني الاتحادي الأمريكي قبل عدة سنيين
> >في أوكلاهوما هو فقط رجل واحد و طبق فيه حكم الإعدام قبل 3 أشهر من الهجوم,
> >بعد أن كلَّف دافعي الضرائب 180 مليون دولار من المحاكمات و التحقيق, ثم
> >يسدل الستار هكذا.
> >
> > · و هل تصدق أن أمريكا أوقفت تقريباً جميع التحقيقات في
> >انفجار سفارتيها في كينيا و تنزانيا بعد أن أعلنت مسؤولية بن لادن و أنها
> >تريده و لم تنشر التحقيقات, هكذا فقط.
> >
> > · لم تستبعد بعض المصادر الأوروبية و المحللين الأمريكان من:
> >
> > o أن بعض العرب من أتباع المنظمات
> >الإسلامية المعتدلة أو حتى المتطرفة قد غُرِّر بهم بواسطة بعض الخلايا
> >الإستخباراتية الخاصة لركوب الطائرات ولربما بإثباتات مزورة, لكن لم يتعدَ
> >دورهم دور بقية الركاب.
> > o استخدام بعض العناصر غير العربية والتي
> >تجيد اللغة العربية حتى يظهروا في التسجيل بالصندوق الأسود.
> > o عمل جميع الترتيبات اللازمة لأجل إلصاق
> >التهمة بالعرب و بن لادن.