مما قيل عن الشمعة أنها:
رمز للعطاء بدون أن تنتظر المقابل،
وقيل أنها رمز للتضحية من أجل الغير،
وأنها القوة التي تطرد الظلام كي تُظهر الحقيقة،
وهي النور الذي يحتاج إليه السائر في الظلام.
ولذا فهي صافية في نورها، نبيلة في احتراقها، كريمة في عطائها.
ما سبق هو بعض ما قيل عن الشمعة الواحدة،
فماذا سنقول لو كان الأمر ليس محصوراً بشمعة واحدة، وانما بعدة شموع،
وسيكون الأمر أكثر فعالية وتأثيراً عندما تكون تلك الشموع هي "شموع الغربية"،
شموع هذا الجزء الغالي والكبير من بلادنا الحبيبة.
باختصار:
أختنا الكريمة "شموع الغربية"
لها من اسمها النصيب الكبير وذلك من خلال عطائها المتنوع المفيد،
وتواجدها المميز،
وسؤالها الدائم عن من يتغيب.
ومن كانت هذه بعض صفاتها فلا بد من ان يتم تقديرها ممن كان طبعهم الكرم والوفاء.
مشرفتنا شموع:
مبارك هذه الترقية فانت تستحقينها بكل جدارة
داعيا الله لك وللجميع بان يكون مثوانا الفردوس الاعلى من الجنة.
استاذي وافي:
فضلا قبول الشكر والامتنان والتقدير لما تغمرنا به من لفتات لا يقوم بها إلا الكبار من الرجال،
والتي لا نملك امامها الا الدعاء لك بدوام الصحة والسعادة.