بداية نتمنى جمميعاً لكل من الأمير خالد والأمير مشعل كل التوفيق في هذين المنصبين المهمين،
وبما يعود بالفائدة لمصلحة التعليم في المملكة، ولمنطقة مكة المكرمة على الترتيب.
حقيقة لا ننكر في محافظة جدة بأنها قد تحولت خلال السنوات الثلاث الأخيرة إلى ورشة عمل كبيرة
لإنشاء الأجزاء الكبيرة من البنية التحتية التي لم يتم تنفيذها خلال الثلاثين سنة الماضية
وخاصة بعد كارثة سيول جدة، وقد كان للأمير خالد الفيصل دور في إنجاز أكثرها بسبب متابعته المستمرة.
اعتقد بأن وزارة التربية والتعليم بحاجة إلى إدارة قوية وحازمة مثل إدارة الأمير خالد الفيصل
تعمل لتحقيق أهداف واضحة ينتج عنها مخرجات متفوقة ومتمسكة بتعاليم دينها وذلك وفق تخطيط سليم وتنفيذ دقيق.
أشكرك أستاذي وافي لنقل هذا الخبر المهم.
دمت بخير.