د. ساري الرياض:
أسعد الله أوقاتك بكل خير
وشكر الله لك هذا النبل في أخلاقك،
فأنت تُطل علينا كغيمات المطر،
تمطرنا بروعة إنتاجك من شعر ونثر.
تأخذك عنّا مشاغلك وارتباطاتك،
ولكنك لا تلبث أن تعود لمواضيعك طارحاً،
ولغيرك مشاركاً،
وللإخوة والأخوات متفقداً.
فهذا الوفاء ليس مستغرباً ممن كان طبعه الوفاء،
ويزيد هذا الوفاء بقربك من أبو الوفاء "وافينا"
متمنياً أن تزول ظروف كل من تغيبوا ليطمئنونا عليهم ولنستمتع بمشاركاتهم.
أدام الله عليك السعادة دكتورنا العزيز،
ودمت بحفظ الباري.