عندما يدق ناقوس الخطر ..... وحينما يتصاعد دخان أسود


.... عندما تهيج أمواج البحر ... وتثور البراكين الهامده

.... عندها فقط أشعر بأن ميزان العدالة قد أختل ... كل شيء

يمكن توقع حدوثه في تلك اللحظة القصيرة المدى ... نشعر بأن


الحياه فانية ...

وفي تلك اللحظة تتسابق الكلمات للتعبير عن ذلك الموقف

ولكن محاولات تبوء بالفشل ...

هيجان ... ثوران ... تصاعد دخان كثيف... أمور أمور يعجز

القلم عن تدوينها ..

ناقوس الخطر فقدان الحب والأمل والثقة.....



.......................

المتفائل يرى ضواً لاوجود له ، والمتشائم هو الذي يحاول أن

يطفيء هذا الضوء.