17 / 04 / 2007, 52 : 01 PM
|
#1
|
عضو شرف
|
+
رقم العضوية »
27996
|
+
تاريخ التسجيل
»
08 / 11 / 2006
|
+
الجنسْ
»
|
+
الإقآمـہ
»
|
+
مَجموع المشَارگات »
10,702 |
+
معَدل التقييمْ »
1061 |
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
|
وداعاً تشجيع ( النصر ) و مرحباً تشجيع ( ........ ) ..........؟!
إلى متى ونحن ( نكابر ) ....؟!
إلى متى ونحن ( نداري ) ....؟!
إلى متى ونحن ( نجامل ) ....؟!
إلى متى ونحن ( نحلم ) ....؟!
إلى متى ونحن ( نتألم ) ....؟!
إلى متى ....؟!
إلى متى ....؟!
إلى متى ....؟!
تساؤلات تم إطلاقها في ( فضاء ) الشكوى
تساؤلات ( مشروعة ) لمحب ( معذب )
صبرنا سنوات ( عجاف )
صبرنا سنوات ( جفاف )
صبرنا سنوات ( حرمان )
فماذا كانت النتيجة .....؟!
ألم على ألم
وجرح على جرح
تناقصت من حولنا ( مساحة ) الأمل
وزادت في ( دواخلنا ) مساحة ( الحب )
كانت ( الأمنيات ) ركابنا و كان ( الصبر ) سلاحنا
سرنا سوياً في ( صحراء ) ليس فيها سوى ( السراب )
وقفنا على ( قمة ) الحلم وصرخنا فعاد إلينا ( الصدى ) بعكس ما صرخنا به
ليقول :
إلى متى ....؟!
إلى متى ....؟!
هل تكابرون
أم
تعاندون
أم
أنكم لما أصابكم غير ( مكترثون )
أنتم
يا ( شعاع ) الشمس
يا أيها ( الشعب )
الا ترفقون ( بقلوبكم )
ألا
ترحمون ( مشاعركم )
لقد تماديتم إلى درجة ( أشفق ) منها عليكم ....؟!
عاد ذلك ( الصدى ) المتمرد
بكل ما سبق من ( تساؤلات )
عاد وكأنه لم ( يعد )
لأنه ( قوبل ) بتهليل وتكبير
وسبع ( حصيات ) جعلته ( يتبخر ) وكأنه لم يكن ....؟!
أيها ( الصدى ) المتمرد
لن ألوم منك ( الفضول )
ولن
أبحث عن سبب محاولة ( إغوائي )
و لست مكترثاً بتفسير سعيك إلى ( إغرائي )
لأنني ( محصن ) بإذن الله ضد ( وساوس ) أمثالك
ولكنني أريد أن أسمعك ما أرى فيه ( رسالة ) توفر عليك عناء ( المحاولة ) مرة أخرى
وتختصر أمامك سبيل ( الغواية ) الذي أصبح لك كما أرى ( مهنة ) من لا مهنة له
أقول لك
ولكل من ( نحا ) نحوك
ولكل من ( سلك ) منهجك
ولكل من ( يظن ) ظنك
أنتم تعرفون بكل تأكيد من هو ( النصر ) العالمي
وتعرفون من هو ( شعاع ) الشمس
وتعرفون من هم ( مضرب ) الوفاء بين جماهير الكرة
تعرفون كل ذلك
ولكنكم ( تتجاهلون )
ربما ( غيرة ) وربما ( حسداً )
هذا لا يهم
إنما ( المهم ) قوله
هنالك بعيداً ( مارسوا ) صلف ( الغواية )
فمن ( أحب ) النصر
ومن ( تشرب ) مجد النصر
ومن ( أفرحه ) النصر
ومن ( يفتخر ) بالنصر
ومن ( يجري ) في عروق دمه ( حب ) النصر
لن يرضى عنه بديلاً
مهما
حصل
مهما
صار
سيبقى ( نصراوياً ) عالمياً
له بريق ( الذهب ) و ( زرقة ) السماء
له
( زهو ) المجد و ( عز ) الجد
نصرنا ( أحببناه ) ولأنه ( أحبنا ) اخترناه
نحن وهو
جسد وروح
فلا حياة ( لجسد ) بدون روح ولا وجود ( لروح ) بدون جسد
وعليه
أعلنها ( مدوية ) لتسمع من به ( صمم )
سأظل ( نصراوياً )
سأظل ( عالمياً )
سأظل ( فخوراً ) بنصري
وعليه
فقد تركت تشجيع ( النصر ) وقررت تشجيع ( النصر )
|
|
|
|
|