28 / 08 / 2005, 56 : 01 PM
|
#6
|
|
من مؤسسي الوئام
|
|
|
+
رقم العضوية »
51
|
|
+
تاريخ التسجيل
»
18 / 04 / 2001
|
|
+
الجنسْ
»
|
|
+
الإقآمـہ
»
|
|
+
مَجموع المشَارگات »
11,032 |
|
+
معَدل التقييمْ »
253 |
شكراً: 0
تم شكره 0 مرة في 0 مشاركة
|
مرحبـــــــــاً بالليدي
مادة القانون العام أو لنقل " قانون 101 " حسب تسمية جامعة الملك عبدالعزيز من أكثر الكتب أو المواد التي قرأتها أو درستها تعقيداً . في حياتي لم أواجه كتاباً " 600 صفحة " معقد مثلما كان هذا الكتـــــــاب ، ولا حرج إذا قلت أنها المادة الوحيده التي حملتها معي 3 مرات ونجحت في الرابعه .
سبب رسوبي ومن وجهة نظري هي طريقة إعداد الأسئله ، لأنه وفي رابع مرة تم تغيير الطريقه التقليدية السابقة إلى طريقه سلسة ومحببه إستطعت بها أن أجتــــــــــاز عقبة هذه المادة التي لن أنساها ماحييت.
زوجة صديق لي تخرجت من نفس الجامعه من كلية الآداب قسم مكتبات بتقدير إمتيــــاز ومع مرتبة الشرف الأولى سخرت مني عندما حكى لها صديقي عن تكرار رسوبي ، وبعد أن رأت الكتــــاب وقرأة بعض ما فيه إعتذرت عن سخريتها حسبما أبلغني .
أعود للموضوع ، لا أرى حرج في تغيير وتنوع طريقة طرح الأسئله لاسيما في مادة مثل القانون ، وأعتقد أن الأستاذ لم يخطيء خطأً فاحشاً سوى أنه أضاع هيبة المادة اوالقائمين عليها والذين عادةً ما يرتدون " روب القضــــاة" وتسم قسمات وجههم بالغلظة والعبس!
تعليق أخير.
أنا ماصدقت أنسى!
|
|
|
|
|
|
|