...





يــآعسكـري بآلعيــد انسـي ثيآبك
وخلك علي بدلـتك وامسـك طوآبير
الله يعينك عقدوك وانت بشبآبك
مالك مع إًهـل الدآر فرحه وتعبير
واحذر تآخرثم يصدر عقآبك
جزهآ تعهد في ملفـك وتآخـيـر
ولوبتعتذرماحدن بيسمع جوابك
وجزاك ماخوذ ولوفيه تبرير
وان كان تبغي العيد جهز ثيآبك
خذهآ غيآب وقلعك من التقآرير




:





ويأتي الرد من العسكري ....





يآراعي الابيآت يامرحبا بك ...
من عسكري راضي بحكم المقادير......!
هو حامي عرضك وحامي ترابك ...
وساهر على رآحتك في صبح وإعصير ...
يوم أنت وسط البيت محد درآبك ..
ماتفرق بفعلك فعول الغنادير ...!
وآليا وصلك الخصم عند حد بآبك...
مافيك خير وفزعتك مابها خير ....!
خله لنآ ولآ أنت ماينر جابك...
ناطي على خشمه بروس البساطير ...!
وضحك واسولف ما يجيك السقا بك ....
وحنا علينا دفع كل الفواتير ...!
ما همنا عيدك وكشخة ثيابك ....
ولآنقدم فيه عذر ومعاذير .....!
العيد عند (العـــــــســــكــــري) ي جنابك ..!
إن الوطن في خير والشعب في خير !


عجبتني هالابيات ونقلتها لكم


.