إضافة



المرأة لم تطالب بالمساواة أبداً فالقضية تبناها فئة معروفة من الرجال (( دعاة التحرير الأخرق وأتباع اليهود )) وبدأوا باطلاق نداءات ومظالم باسم المرأة التي لم تدرك حتى الآن حقيقة المساواة المزعومة .


لولوة :

المرأة لم تكن أسيرة الجهل ولم تكن اسيرة للرجل في يوم من الأيام بل كانت معززة مكرمة ولا تزال وانتي خير من يدرك ذلك .

ما حدث الآن هو انتهاك لخصوصية المرأة المسلمة تحديداً تحت مسمى التحرير والمساواة ، ولك أن تقارني بين مدرسة محمد بن عبدالله عليه الصلاة والسلام ونهجه حول حقوق المرأة وبين ما ينادى به اليوم لتعلمي يقيناً أن ما ذكرتيه عن تبني اليهود وأتباعهم من العلمانيين ودعاة التحرير لإثارة القضية هو حقيقة يجهلها كثير من الناس حتى المرأة نفسها .



تقبلوا تحياتي